إحصائيات الموضوع | |
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: قسم الكتب و المنشورات
|
المشاركة : (2) | |
مشكووووور..أخ محارب الكتاب موجود على النت من قبل انتظر وعدك لي :) |
المشاركة : (3) | |
شكرالك وألف شكر للمعلومات المقدمه |
المشاركة : (4) | |
مشكور اخي بارك الله فيك |
المشاركة : (5) | |
الأنواء جمع نوء. وفي لغة العرب: أن لفظ النوء هو النجم إذا مال إلى الغروب، وهو المطر الشديد، وأن لفظ الأنواء يدل على العلم بالنجوم ولذلك تقول العرب: ما بيننا أنوأ منه، أي أعلم منه بالأنواء. وفي لغة العرب: أن نوء النجم أو تنواءه يعني سقوط النجم في الغرب مع الفجر مع طلوع نجم آخر يقابله في المشرق، وأن إناءة السماء وإنواءها تعني اكتساء السماء بالغيم المنذر أو المبشر بالمطر. وقد جاءت هذه الدلالات المعجمية في لغة العرب ثمرة لمراقبتهم النجوم في سماء الصحاري العربية الفسيحة منذ أقدم العصور. ومن هذه المراقبة نشأ علم الأنواء مع النهضة العلمية الإسلامية على أيدي العلماء المسلمين، وهو فرع من فروع علوم الفلك الخاصة بالنجوم من جهة وعلم الجغرافيا الفلكية من جهة أخرى. وقد ربط هؤلاء العلماء، نتيجة لأرصادهم الخاصة، حدوث الأنواء، أي الأمطار بحركة النجوم في شروقها وغروبها، خاصة بالمنازل القمرية الثمانية والعشرين، وبنوا على ذلك تنبؤاتهم العلمية بسقوط الأمطار عاما بعد عام. تختلف المنزلة القمرية التي تشرق ساعة غروب الشمس أو ساعة شروق الشمس باختلاف الأيام والفصول، وقد ربط العرب هذا الاختلاف بأحوال الجو والرياح والأمطار، وأطلقوا لفظ الأنواء على شروق منازل القمر الثمانية والعشرين لأن ارتفاع هذه المنازل ساعة شروقها من الأفق إلى أعلى يشبه دابة ناهضة تنوء بحملها الثقيل. ثم بمضي السنين اقتصر استعمال اسم الأنواء على المنازل القمرية التي تشرق في مواسم الأمطار، ثم امتد الاسم إلى الأمطار نفسها فصارت لفظة الأنواء تعني الأمطار. والمنازل القمرية مرتبة من أول برج الحمل هي: السرطان والبطين والثريا والدبران والهقهعة والهنعة والذراع والنثرة والطرف والجبهة والزبرة والصرفة والعواء والسماك الأعزل والغفر والزباني والإكليل والقلب والشولة والنعائم والبلدة وسعد الذابح وسعد بلع وسعد السعود وسعد الأخبية والفرغ الأول أو المقدم والفرغ الثاني أو المؤخر والرشاء. وهي المنازل التي يكمل فيها القمر دورته الشهرية في ثمانية وعشرين يوما. وقد قسم علماء الفلك المسلمون دائرة مسار القمر إلى ثمانية وعشرين قسما أسميت منازل لنزول القمر في كل منها ليلة من ليالي الشهر القمري. وقد تحدث الطرابلسي المغربي عن معنى النوء في علم الأنواء في باب بعنوان : (باب في معنى النوء) فقال: "...النجوم التي تنسب إليه ا الأنواء هي منازل القمر الثمانية والعشرون. ومعنى النوء أن يسقط النجم منها في المغرب بالغداة، وقد بقي من الليل غبش يسير، ويطلع آخر يقابله تلك الساعة من المشرق، والذي ناء منهما في الحقيقة هو (النجم) الطالع، لأن النوء في اللغة: النهوض"، ثم قال: "واعلم أن للعـرب في النوء مذهبين: أحدهما أن تجعل للكواكب فعلا حادثا عنها، وهذا هو مذهب أهل الجاهلية وهو مذهب فاسد واعتقاده كفر. والمذهب الآخر أن تجعل الأنواء إعلاما للأمطار وأوقاتا لها، على وجه ما أجرى الله تعالى به العادة، كما جعل شهر كانون وقتا للبرد وشهر حزيران وتموز وقتا للقيظ" ومن أهم العلماء المسلمين الذين اهتموا بالأنواء وألفوا فيها هم: أبو يحيى عبد الله بن يحيى بن كناسة (ت207هـ /822 م). والأصمعي عبد الملك بن قريب (ت216 هـ /831 م). وابن قتيبة عبد الله بن مسلم الدينـوري (ت276 هـ /889 م). وأبو علي المرزوقي(ت241هـ /855 م). و أبو حنيفة الدينوري . المصدر : موقع الإسلام |
المشاركة : (6) | |
مشكور وبارك الله فيك |
المشاركة : (7) | |
شكرأ أخى الكريم على الكتاب وشكراً لأخى الفاضل hakeem على الشرح الوافى جزاكم الله خيراً |
المشاركة : (8) | |
بارك الرب فيك |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
المواضيع المتشابهه |
الموضوع |
كتاب الأنواء ومنازل القمر للتحميل |
كيف نسقط القمر |
القمر في برج العقرب |
القمر في البيوت |
القمر |