المشاركات الجديدة
اصف : يختص بعلوم وفوائد اصف سعد الدين

ياكبيكج ياحافظ ياحفيظ

صورة رمزية إفتراضية للعضو احمد الغريب
احمد الغريب
عضو
°°°
افتراضي
السلام عليكم ارجو من يناير ان يتفضل علينا بوضع المخطوط باي حال كان ..وفقه الله لمايرضاه ..مه التحيه والود

...
....
صورة رمزية إفتراضية للعضو arabi
arabi
عضو
°°°
افتراضي
ماذا تعرف عن كلمة " كـبـيكج " ؟!
الحمد لله رب العالمين ، و صلى الله و سلم على نبينا محمد ، أما بعد : فبما أنني أحد العاملين في مجال فهرسة المخطوطات في خزانة مكتبة الملك عبد العزيز العامة بالرياض ، فإنه لطالما وقعت عيناي على كلمة " يا كبيكج " ، و هذا الأمر ليس بدعا ـ أعني أن يرى مفهرس المخطوطات مثل ذلك ـ فكل من يشتغل في هذا الحقل سيلاحظه و ربما من كثرته لا يلقي المفهرس أو حتى البائع له بالا !.
و هي تكتب ـ أعني الكلمة ـ على صفحة العنوان أو قبله ، و من الأمثلة:

ـ " يا كبيكج احفظ الورق "
ـ " يا كبيكج كبيكج كبيكج كبيكج"
ـ " يا كبيكج احفظ الورق من السوس "
ـ " كبيكككج كبيكلج كبيج كبيج "


و كل هذا الأمر من أجل أن يحافظ صاحب المخطوط على مخطوطته من الأرضة ، فبعضهم يعتقد اعتقادات باطلة في الكبيكج و لو سألته ماذا تعرف عنه ؟ لحار حول الجواب أو لربما قال لك أمورا خرافية .
الكبيكج : بفتح الكافين ، ليس طلسما من الطلاسم ، بل هو نبات له عند الصيادلة و الأطباء خواصه المعروفة ، منه استفاد أهل الكتب قديما في تبخير مخطوطاتهم به من أجل هروب القوارض عن مخطوطاتهم و هو مسبب للعناية بالمخطوط .

و الكتاب عموما و المخطوط على وجه الخصوص يحتاج لمكان ملائم من حيث الحرارة و البرودة و لو زادت البرودة كان أفضل من زيادة الحرارة .
كما أن الأتربة و الغبار الناتج من قلة استخدام الكتاب مما يساعد في تلفانه ؛ فإن الملوحة و التأكسد التي يصيب الورق ناهيك عن الأرضة ما هي إلا من هذه الأمور .

قال الرازي ( ت 313 هـ) في الحاوي (1) :
" كبيكج : هو العناب ، قال جالينوس في السادسة : أنواعه أربعة ، قوتها كلها حارة ، حريفة ، شديدة ، حتى أنها متى وضعت من خارج أحدثت قروحا مع وجع .
و متى استعمل بقدر فإنه يقلع الجرب و يقشر الجلد و الأظفار التي يظهر فيها البياض ، و يحلل الآثار ، و ينثر الثآليل المتعلقة و المركوزة التي يحدث فيها إذا أضرها ببرد الهواء وجع شبيه بقرص النمل .
و ينفع من داء الثعلب متى وضع عليه مدة يسيرة ، و ذلك أنه متى أبطأ كشط الجلد ، و أحدث في الموضع قرحة .
و هذه أفعال ورق هذا النبات ، و قضبانه ما دامت طرية متى وضعت من خارج كالضماد فعلت فعله ، و أما أصلها إذا هو جفف نفع لتحريك العطاس كمثل جميع الأدوية القوية الإسخان ، و يجفف و ينفع من و جع الأسنان مع أنه يفتها ، لأنه يجففها تجفيفا قويا . " انتهى كلام الرازي .

ثم جاء بعده الخوارزمي ( ت 387هـ ) و صرح في مفاتيح العلوم بأن الكبيكج هو ورد الحب .

ثم جاء من بعده ابن سيناء ( ت 428 هـ ) في كتابه القانون في الطب (2) ، ذكر في الفن السابع في أحوال الأسنان ، فصل في الأدوية المحللة المستعملة في أوجاع الأسنان المحتاجة إلى التحليل : " منها مضمضات يجب في جميعها أن تمسك في الفم مدة طويلة مثل .....أو .... أو ... أو كبيكج مطبوخا في الخل . "
ثم علق المحقق على كلمة كبيكج في الحاشية ما يلي : كبيكج : هو نبات كف السبع أو كف الضبع ... يعرف بلغة العامة في بلادنا ـ المحقق لبناني ـ بشقائق النعمان و بشقيق و شقشيق.

ثم جاء ابن البيطار ( ت 646 هـ ) و ذكر في كتابه الجامع لمفردات الأدوية(3) : " كبيكج : هو كف السبع عند بعض صحاري الأندلس ، و تعرفه أهل مصر بالبارعللت و هذا اسم بربري ....قوته حادة مقرحة جدا و منه صنف ورقه شبيه بورق الكزبرة إلا أنه أعرض منه و لونه إلى البياض فيه رطوبة لزجة و زهر أصفر .... له ساق ليس بغليظ طوله نحو من الذراع و له أصل صغير أبيض مر الطعم و تتشعب منه شعب مثل سردونيا و هو حريف جدا و من الناس من يسميه سالبين اغريون و منه صنف ثالث صغير جدا رديء الرائحة و لون زهره شبيه بالذهب و منه صنف رابع شبيه بالثالث إلا أن لون زهره مثل لو اللبن .... و إذا علق في الرقبة خفف من وجع الأسنان . "
و ابن البيطار كالرازي ينقلان من جالينوس و ديسقوريدوس مع بعض الإضافات اليسيرة .

ثم جاء الملك المظفر الغساني ( ت 695 هـ) في كتابه الذي أحالني عليه برفيسور في علم العقاقير و الأدوية و قال لي بأنه كتاب على صغر حجمه إلا أننا في كلية الصيدلة ما من نبات أشكل علينا إلا و وجدناه في كتاب ( المعتمد في الأدوية المفردة )(4) و نقله كما عند الرازي و البيطار إلا زيادات يسيرة : كبيكج : يسمى كف السبع ، و هو أصناف كثيرة ..... يقلع برص الأظفار و برص البدن و الثآليل طلاء .... و هو يقتل لحدته ، و أصله من المعطشات القوية ... و قد ذكرناه لئلا يستعمله أحد في شيء من الأدوية ...." ثم ذكر الغساني موضع آخر " كف الضبع : و يقال له كف السبع ، و هو الكبيكج .


و في فتح المغيث(5) للسخاوي ( ت 902 هـ ) لما تكلم عن الكشط و المحو و الضرب ثم أورد كلاما حول التتريب و حماية الكتب من الأرضة قال بصيغة التمريض : " و قد قيل : إن مما يدفع الأرضة كتابة ( فارق مارق أحبس حبسا أو كبلح ) فالله تعالى أعلم. انتهى كلام السخاوي رحمه الله و ليته علق على ما ذكر . و قال المحقق في الحاشية تعليقا على كبلح و في نسخة ز " كجلج " و في نسخة هـ غير واضح ، أقول : لعل الكلمة هي التي معنا في البحث .

ثم جاء الألباني(6) ( ت 1420 هـ) في السلسة الصحيحة عند الحديث 331 ـ ( إن الرقى ، و التمائم ، و التولة شرك ) ثم خرج الحديث و جاء على غريب الحديث و قال : " الغريب : ( الرقى ) هي هنا ما كان فيه الاستعاذة بالجن ، أو لا يفهم معناها ، مثل كتابة بعض المشايخ من العجم على كتبهم لفظة ( يا كبيكج ) لحفظ الكتب من الأرضة زعموا . " انتهى كلامه رحمه الله .

و جاء عند الشيخ بكر أبو زيد في معجم المناهي اللفظية(7) ناقلا ما عند الألباني .

و جاء في موقع الدكتور يوسف زيدان مدير مكتبة الإسكندرية ما يلي : " في كثير من المخطوطات القديمة ، تصادفنا على غلافها عبارة : ياكبيكج احفظ الورق ، و قد اعتقد المشتغلون بالتراث ، أن هذه العبارة دعاء من قبيل الخرافات التي كان القدماء يعتقدون بها ، كأن يكون هناك ملاك حارس للمخطوطات ، أو شيء من هذا القبيل الخرافي .
لكن الحقيقة بخلاف ما يعتقده التراثيون ... ذلك أن كلمة ( كبيكج ) هي اسم نبات يشبه ( الكرفس البري ) يسمى أيضا : كف السبع ، شجر الضفادع ، عين الصفا ... و هو من السموم القتالة ، كان أطباؤنا القدامى يعالجون به الأمراض الجلدية .
و قد استخدم الوراقون قديما ، نبات ( كبيكج ) لحفظ المخطوطات من الحشرات ، كالأرضة و السمكة الفضية و غيرها ... و هي عملية تشبه ما نسميه اليوم ( التبخير ) و لتمييز المخطوطة التي تم تبخيرها ، كان يكتب على غلافها عبارة : يا كبيكج احفظ الورق لتكون علامة للمشتري ، أو مقتني المخطوطة ، على أنها معالجة بهذا النوع من النبات .." انتهى كلامه .

و جاء في المعجم المصور لأسماء النباتات (8) : كبيكج هو ورد الحب ، و هو كف الضبع ، و هو شقيق ، و هو زغليل ، ثم وضع صورة النبات بجوار اسمه و كتب اسمه بعدة لغات .

خلاصة القول بعدما ذكر أعلاه : أن الكبيكج : نبات حاد و حارق و مطهر له خواص عديدة ، استفاد منه بعض الأوائل في قتل الأرضة و شاع ، و الذين استخدموا الكبيكج حقيقة هم الداخلون في قول الدكتور يوسف زيدان ، و قد رأيت مخطوطة كتب عليها ( كبيكج ) و لم يضف إليها أي توسل أو نداء مما يجعل ما تفضل به الدكتور يوسف له وجاهة ، و أما من جاء بعدهم و كتب عبارات غير لائقة من الدعاء و التوسل فما هو إلا طلسم من الطلاسم أو تعويذة كما أشار الألباني .
و الحق أنني تتبعت الكتب التي في خزانة المخطوطات في مكتبة الملك عبد العزيز العامة ، فكان النصيب الأوفى هي كتب الحنفية القادمة من بلاد الهند و السند و فارس ، و بعض تركيا و قليل جدا من مصر و اليمن و نادرا من بلاد المغرب .

و يبدو لي و المتجه إن شاء الله أن الذين يكتبونها هم من الجهال ـ من باعة المخطوطات ـ و بعض الأعاجم من العلماء ممن يجيزون التوسل بغير الله . و الله اعلم .
و تقسيم مستخدمي الكلمة إلى أجيال ـ بحسب الاستقراء ـ :
الجيل الأول : استخدم نبات الكبيكج حقيقة ، للمعالجة ؛ فكتب الكلمة مجردة من التوسل و الدعاء ، و هذا ما أشار إليه الدكتور يوسف زيدان .
الجيل الثاني : استخدم الكلمة فقط من أجل رفع سعر المخطوطة و الترويج لها على أنها كتاب معالج ضد الأرضة .
الجيل الثالث : هم الذين أساءوا استخدامها بصيغ التوسل و الدعاء ، و لعل هذا الجيل هم من الجهال ـ من باعة المخطوطات ـ و علماء الأعاجم ، و غيرهم ممن يجيزون التوسل بغير الله .

الأرَضَة : بفتح الراء و الضاد ، و هي دويبة صغيرة ، تأكل ما يأتي أمامها من ورق أو قماش أو ما شابه ذلك ، و تعيش على الطين و مشتقاته ، و بيتها تشاهده بكثرة في بيوت الطين في الأسقف و على الجدران ، و شكل البيت أشبه بنواة ، و قال الجاحظ في كتابه الحيوان أنهم يقولون أن النمل يأكل الأرضة .
أقول : سبحان الله و لم أجرب ذلك .
منـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــقول

صورة رمزية إفتراضية للعضو arabi
arabi
عضو
°°°
افتراضي
كبيكج في المخطوطات العربية

آدم كتشد
من ضمن المقالات النافعة التي تم نشرها ضمن مجلة تراثيات الصادرة عن دار الكتب والوثائق القومية العدد الثامن ص 87الى ص 90(جمادى الاول 1427ه الموفق يوليو 2006م) وكتبها أدم كتشد التشيكي الأصل المقيم في كند اليوم .وترجمة عصام محمد الشنطي الخبير في معهد المخطوطات العربية في القاهرة. ويجد الباحث ضمن بعض المخطوطات المنتشرة في مكتباتنا ومراكزنا العلمية والمكتبات الخاصة هذه الجملة على ظهر بعض المخطوطات "كبيكج" وتقدم هذه الدراسة شرح هذه الكلمة ودلالاتها. المحرر.
إ ن دراسة الملاحظات التي في العادة ما يدونها ناسخو المخطوطات ومالكوها الأوائل تعد بحق من الجوانب الأكثر تشويقا في مجال علم الخطوط وتطوره، ومن بين الملاحظات يجد الباحث كافة أنماط الأدعية والتعاويذ السحرية.وإ حدى هذه الأدعية تتضمن استعمال كلمة "كبيكج" التي يكتنفها كثير من الغموض: وهي. في الغالب - تكتب على الورقة الأولى أو الأخيرة من المخطوطة. وكثيرا ما تسبق هذه الكلمة أداة النداء "يا". فتضفي عليها روحا خاصة. وغالبا ما يتم تكرارها عدة مرات (يا كبيكج، يا كبيكج، يا كبيكج) أو تظهر في صورة جملة مثل: يا كبيكج احفظ الورق، أو أن يلحقها صفة حافظ أو حفيظ (يا كبيكج يا حافظ)
وإذا ما رجع الباحث إلى معجم فير للغة العربية المعاصرة يجد أن هذه الكلمة تعني قدم الغراب الآسيوي. ويعرف ستينجاس الكلمة بأنها: "نوع من نبات المقدونس البري ذي سم قاتل. وأنها الملاك الحارس للزواحف، وملك الصراصير (في الهند كثيرا ما تكتب الملكة في الصفحة الأولى من الكتاب، لاعتقاد خرافي لديهم أن الصراصير سوف تحجم عن إيذاء الكتاب احتراما لاسم ملكهم). وفي ضوء هذا التعريف فإن "كبيكج" تعني - في آن واحد - نباتا، كما تعني نوعا من الجن، يكفي ذكر اسمه، ليحمي الكتاب من الديدان (الأرضة والسوس) والحشرات. ويخبرنا" دوزي" بدوره أن "كبيكج" في أصلها كلمة فارسية، بينما دايخداء. مشيرا إلى مصادر مختلفة يذكر للكلمة مرادفاتها العربية مثل: كف السبوع (أو كف الأسد). وكف الضب، وشجرة الضفادع، والشقيق (ورد ا لحب). والشقيق بالعربية، والذي يعرف أيضا بالشقيق النعماني أو شقيق البساتين، له عديد من الأشكال مثل: التبني، والحريف والشرير (ويسمى أيضا زغليلة)، والبصيلي (ويسمى أيضا ضفيدع). ويرى معين أن "كبيكج" هي تعريف ل (وهي في الأصل كبيكه) ولها صور أخرى هي كبيكنج، ويضيف أنه كان يعتقد أن الحشرات تهرب من رائحتها.
ويقدم "دايخدا"معلومة أخرى مفادها أنه يعتقد أن الكلمة بالسريانية في اسم ملك ذي سلطان على الحشرات، إلا أن هذه ا لمقولة لا يمكن تأكيدها: لأن علم دلالات الألفاظ وتطوره في اللغة السريانية يجعلها غير محتملة. أما البيروني (توفي 440ه/ 1048م) فيرى أن الكلمة مشتقة من كلمة كابي الهندية (السنسكريتية)، بمعنى قرد وقدم تفسيرين جديرين بالتقدير، أولهما لأن القرد دائم الحركة ولا يهدأ، ومن يقترب من ذلك النبات يصبح مثله، والثاني لأن القرد يحب ذلك النبات، فاكتسب النبات اسمه. وكلمة كج تعني ملتو ومنحن، وهي ضفة تناسب النبات بجذوره الليفية السميكة وأوراقه المتسلقة. وفي المخطوطات المغربية تظهر الكلمة بصورتها المحرفة "كيكتج" وتستعمل بوضوح طلسما (تعويذة، تحويطة)ويخبرنا بكرالإشبيلي (توفي 628أو 629ه/ 1231- 1232م) في الفصل الأخير من كتابه "التيسير في صناعة التسفير" عن دور طائر الهدهد وريشه في حفظ المخطوطات. كما يذكر نقلا عن شخص يدعى محمد السميري أنه إذا كتب أحدهم "يا كيكتج" على الورقة الأولى والأخيرة من الكتاب، فمن المؤكد أن الديدان لن تهاجمه.وو اضح أن الأثر السحري لكلمة "كبيكج" يشبه إلى حد كبير أثر كلمة "بدوح" حينما تكتب على المخطوطات أو غيرها من الأشياء. سواء في صورتها الكاملة بالحروف. أو ما يقابلها بحساب الجمل (2، 4، 6، 8).
ومن وجهة نظر علم النبات فإن "كبيكج" (ويعرف أيضا بنبات الحوذان الفارسي أو ذي العمامة) نبات ينتمي إلى العائلة الحوذانية، وهي عائلة يندرج تحتها نحو أربعمئة نوع، كثير منها ذو سمية عالية. إن استخدام غراء الحوت أو معجون النشا أو العسل في صناعة تجليد الكتب العربية كثيرا ما كان يجلب أنواع الديدان والحشرات كافة، وكان الأمل أن يقوم نبات الكبيكج بطردها جميعا، لذا فإن المرء كثيرا ما يلقي أوراقا نباتية جافة في المخطوطات، ولكنها ليست بالضرورة من أوراق الكبيكج.ولا شك أن إضفاء قوى سحرية على "كبيكج" أسهم في سرعة اختفاء معرفة الخصائص السامة لهذا النبات، على أنه من الصعوبة بمكان أن نجزم بقدرة الكبيكج على حفظ الورق، دون تحليل كيميائي دقيق. نماذج وأمثلة ل (كبيكج) مختارة من مخطوطات مكتبة جامعة ليدن
1- كبيكج، مخطوطة رقم 11.610المختارات، في الفقه الحنفي ل علي بن أحمد الجمالي (توفي 931ه/1525م). تركيا، القرن 18م (12ه).
2- يا حفيظ يا كبيكج. مخطوطة رقم 11.610مختار الصحاح - مختصر معجم الجوهري مؤرخة 935ه/1529م. من تركيا.
3- يا كبيكج يا حفيظ مخطوطة رقم 11.564متقن الرواية في علوم القراءة والدراية، ل ابن الكتاني (القرن 18- 19م) (12- 13ه) مؤرخة في إستانبول 1229ه/ 814م.
4- يا كبيكج احفظ مخطوطة رقم 8513خلاصة الإعراب. ل حاجي بابا شرح على المصباح للبيضاوي، تركيا، القرن 18م. 12ه.
5- يا كنينج. مخطوطة رقم 14.257، ورقة 229ب: "شرح لب الألباب في علم الإعراب" ل نقره كار، من تركيا أو إيران، القرن 17- 18م (11- 12ه).
6- أكيكنج كج كج، مخطوطة رقم 11.684"زبدة البيان في حرفة عيون الأعيان". شرح لموجز أبي زيد عبد الرحمن الأخضري - في العقيدة الإسلامية مؤرخة 1187ه/ 1773م. من المغرب. 7- يا كيح، ويا كيكح، مخطوطة رقم 14316الصفحة الأولى من مجموع يتضمن أربعة نصوص في النحو، من أتشه إندونيسيا القرن 19(13ه) . منقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول

صورة رمزية إفتراضية للعضو احمادو
احمادو
زائر
°°°
افتراضي
السلام عليكم كماقال اخي سيد المدينة
ياكبيكج هي تقابل عدد اسمه الله واذى حدفنا يا النداء قابلة اسمه مجيب يامجيب يا مجيب يا مجيب

صورة رمزية إفتراضية للعضو الجوهر
الجوهر
عضو
°°°
افتراضي
شكرا اخي يناير المعلومة صحيحة كما سمعناها من افواه الفقهاء المغاربة لاكن الاسم خاص بحقظ المخطوطات من التلف و من االارضة التي تاكلها والله اعلم

صورة رمزية إفتراضية للعضو larbi
larbi
عضو
°°°
افتراضي
السلام........احمدو انا معك...انا لست سعوديا...وانت???شكرا

صورة رمزية إفتراضية للعضو احمادو
احمادو
زائر
°°°
افتراضي
وعليكم السلام اخي larbi اهلا بك من اي قطر اسلامي او عربي انا اخوك من الجزائر

صورة رمزية إفتراضية للعضو احمادو
احمادو
زائر
°°°
افتراضي
ولدي سؤال لماذا تكررة 3 مراة

صورة رمزية إفتراضية للعضو ناتالي السورية
ناتالي السورية
عضو
°°°
افتراضي
شكرا يناير الخير

الصورة الرمزية يناير
يناير
عضو
°°°
افتراضي



اختلف الباحثين عن المعلومه عن ( ياكبيكج ) (ابتسامة متولي) فهل هى اسم لنبات أم اسم سرياني

على العموم هذا الاسم يوافق اسم لنباتات متنوعه واعتقد والله اعلم ان أى نبات له خاصية الحفظ تسميه الناس القدامى بلغتهم الاعجميه بالحافظ أى ( ياكبيكج ) أو تيمنا بهذا الاسم تسمى ذلك النبات بهذه الاسم ليوافق نفس الخاصية.

ياكبيكج : اعتقد هو اسم اعجمي او سرياني ومعناه الحافظ . والله اعلم

اشكر الجميع على المداخلات والمرور الطيب بارك الله فيكم


مواقع النشر (المفضلة)
ياكبيكج ياحافظ ياحفيظ

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
الانتقال السريع
الساعة الآن 12:15 AM.