المشاركات الجديدة
العلوم الخفية في التاريخ : تاريخ العلوم ، قصص ، حوادث

تقنية " رفع الأحجار في الهواء "

افتراضي تقنية " رفع الأحجار في الهواء "
[align=right:1e7e2eb206]هل سبق أن سمعت عن تقنية " رفع الأحجار في الهواء " ؟! ، هذه التقنية التي استخدمها الكهنة في التبت و تحدثت عنها الكثير من الوثائق التاريخية من جميع أنحاء العالم ، و التي استبعد العلم حقيقة وجودها و اعتبرها خرافات و أكاذيب أسطورية ؟! لكن الذي لا نعرفه هو أنها كانت منذ بدايات القرن الماضي هدفاً طالما عملت الجمعيات العلمية الغربية على التوصّل إليه !
و قد استطاع طبيب سويدي يدعى "د.جارل" أن يصوَر هذه العملية الغريبة في فلم بواسطة كمرته السينمائية الشخصية خلال رحلته إلى التبت في العام 1939م ! شاهد هذا الطبيب بأم عينيه عملية رفع الحجارة التي تزن أكثر من 3طن في الهواء ! و سارت في الهواء بخط مستقيم لمسافة 500 متر نحو حافة جبلية ارتفاعها 250 متر ! و الوسيلة التي استعانوا بها هي عملية قرع الطبول بنغمة محددة و النفخ في آلات تشبه الناي ( آلة موسيقية نفخية ) و طولها يزيد على المترين و كانت تصدر صوت محدد . و كان هؤلاء ينقلون من خمسة إلى ستة حجارة في الساعة الواحدة ، مستخدمين هذه التقنية !.. لكن ماذا حصل للفيلم الذي صوّره الطبيب ؟ .. صادرته السلطات البريطانية الاستعمارية في الهند أثناء رحلة عودته من التبت !
و كان ذلك بأمر من الجمعية العلمية البريطانية ! و قد صنّف هذا الفيلم بملفّ سرّي للغاية ! و بقي الحال كذلك إلى أن أطلق للعلن في العام 1990م ، حيث ظهر لأوّل مرّة على شاشة التلفزيون أمام الجماهير في إحدى الأفلام الوثائقية !.
و الأمر المدهش هو أن هذه التقنية قد خضعت لأبحاث و دراسات مكثّفة من قبل جهات أخرى سرية . بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية ، اكتشف الحلفاء في العام 1945م عن وثائق متناثرة في مختبرات ألمانيّة سريّة تحت الأرض في تشيكوسلوفاكيا تذكر أن هذه التقنية كانت تخضع لأبحاث مكثّفة من قبل العلماء الألمان النازيين ! و كان الهدف هو تزويد الصواريخ و الطائرات بهذه التقنية " الصوتية " بدلا من استخدام المحروقات العادية ! لكنهم لم يتوصّلوا إلى نتيجة مرضية في حينها !.
ألا يكشف هذا عن ازدواجية واضحة في عالم المعرفة ؟! ففي الوقت الذي تخفى فيه الكثير من العلوم و التقنيات عن الشعوب من قبل بعض الجهات المجهولة . نجد جهات علمية رسمية تواجه صعوبة في تفسير الكثير من الظواهر التي قد يكون جوابها له علاقة مباشرة بتلك العلوم السرّية !. فحتى هذه اللحظة ، لا يزال يدور جدل كبير بين المختصين و الباحثين و علماء الأنثروبولوجيا و الارشيولوجا و المهندسين و غيرهم حول عملية بناء صروح و أبنية عظيمة عجزت أحدث الآلات و التقنيات المتطورة عن تشييد مماثلات لها حتى اليوم ! . فالعلمانيين المتشددين منهم استبعدوا وجود حضارات متطوّرة في الماضي البعيد ، و أصرّوا على تفسير طريقة تشيد هذه الصروح بواسطة النظام الاستعبادي القاسي الذي وفّر أيدي عاملة كبيرة العدد ، و استخدموا أدوات معمارية بدائية كانت مألوفة في تلك الفترات !
لا مانع من التسليم بأن بعض الصروح قد شيدت بفضل الأنظمة الاستعبادية السائدة في حينها ، لكن اكتشف المهندسين المعماريين العصريين ، بعد تجارب عملية ، أنهم عاجزون عن تشييد أبنية مشابهة لتلك الصروح العملاقة ، مع أنها كانت أصغر حجماً ! و بالرغم من اللجوء إلى أحدث الوسائل المعمارية و أكثر التقنيات تطوراً !. ( ذكرت سابقاً عن تجربة اليابان في بناء هرم صغير ) .
إن أوزان بعض الحجارة و أحجامها الظخمة جعلت الباحثين يتساءلون إذا كان القدماء قد استعانوا فعلاً بتكنولوجيا معيّنة ساعدتهم على رفع هذه الأحجار ذات الأوزان المذهلة !.
الحصون الموجودة في مواقع " أولانتايتانبو " و " ساكسايهومان " في جبال الأنديز في البيرو ، تحتوي على جدران ضخمة جداً بنيت من حجارة متعددة الأضلاع ، متداخلة ببعضها البعض بدقة و إحكام كبيرين ! بعض الحجارة تزن 120 طن و أكثر !. و الحجارة التي استخدمت لبناء حصن " أولانتايتانبو" مثلاً ، جلبت من مقلع حجري موجود على قمة جبل آخر يبعد 11 كم من موقع الحصن !. و يفصل بين القمتين وادي عميق حوافه عمودية يبلغ عمقه 305 م !!.
أما موقع " تيهاناكو " قرب بحيرة " تيتيكاكا " في بوليفيا ، فيحتوي على حجارة تزن 100 طن ! و قد نقلت من مقالع حجرية تبعد 50 كم عن الموقع ! و حسب ما ترويه أساطير هنود الأيمارا ، بني هذا الموقع منذ بداية الوجود ! بناه الإله " فيراكوشا " و أتباعه الذين جعلوا الحجارة تطير في الهواء بواسطة صوت المزمار الذي كانوا ينفخونه !. و حسب ما ذكر في إحدى أساطير المايا ، تم بناء موقع " أكسمال " في شبه جزيرة يوكوتان على يد أقزام قاموا بنقل الحجارة في الهواء و وضعوها في مكانها المناسب عن طريق الصفارات !.
ذكر المؤرخ العربي " المسعودي " في إحدى كتاباته في القرن العاشر ، إحدى الطرق التي تم من خلالها بناء الهرم . قال أنهم كانوا يضعون أوراق البردي ، المكتوب عليها بعض الكلمات و الطلاسم ، تحت الحجارة ثم يضربونها بعصي خاصة مما ينتج أصواتاً محددة تجعل الحجارة ترتفع في الهواء و تسير إلى مسافة تعادل 86 م ثم تهبط على الأرض !.
إن ما أنجزه البناؤن المصريون أذهل الباحثين و جعل أكثرهم تشدداً علمانياً يتساءلون إذا كان فعلاً هناك وسائل غير مألوفة علمياً لرفع تلك الحجارة العملاقة !. أما غرفة الملك في داخل الهرم الأكبر مثلاً ، فلها سقف من كتلة واحدة من الغرانيت الأحمر و تزن 70 طن !. كيف تمكنوا من رفع هذه الكتلة إلى ارتفاع 200 متر لوضعها في مكانها الحاضر ؟!.
الهياكل الرئيسية الموجودة في الجيزة ( اثنان بجانب أبو الهول و تلك الموجودة بقرب الهرمين الثاني و الثالث ) ، تحتوي على حجارة جيرية عملاقة تزن بين 50 و 200 طن ! موضوعة فوق بعضها البعض !. و هناك حجارة بطول 9 أمتار و عرض 3.9 متر و ارتفاع 3.9 متر ! مع العلم بأنه لا يوجد في عصرنا هذا سوى عدّة رافعات حول العالم تستطيع رفع أوزان تبلغ 200 طن !.
أكبر حجارة معمارية معروفة للعالم هي تلك الموجودة تحت منصة الهيكل الروماني جوبيتر في بعلبك ، لبنان . هذه المنصّة محاطة بجدار استنادي ، في الجهة الغربية ، الصف الخامس ، على ارتفاع 10 م ، هناك ثلاثة حجارة عملاقة طول كل منها 19.5 متر ! ارتفاعها 4.5 متر ! عرضها 3.5 متر ! وزنها 1000طن !!. الصف الحجري الموجود تحت الحجارة الثلاث فيه سبعة حجارة ضخمة يزن كل منها 450 طن ! و هذه الحجارة مركّبة بدقة كبيرة لدرجة يصعب للسكين أن تدخل بينها !. و في المقلع الحجري الذي يبعد نصف كيلومتر عن الهيكل ، يوجد حجر رابع أكبر و أضخم من الثلاثة الأولى ! يزن 1200 طن !! و لازالت عملية القلع غير مكتملة ، و هو لازال ملتصق بالطبقة الصخرية تحت الأرض !. لا يوجد أي أثر يشير إلى وجود طريق بين المقلع الحجري و الهيكل ، أو أي أثر يدلّ على كيفية نقل هذه الحجارة العملاقة !ة !.
جميع الأساطير القديمة التي تمحورت حول عملية بناء هذه الصروح العملاقة حول العالم كانت تشير بطريقة أو أخرى إلى حجارة تطير في الهواء ! و يبدو أن هذه العملية لها علاقة بشكل أو بآخر بآلات صوتية تصدر ذبذبات معيّنة تعمل على رفع الحجارة !.
يبدو أن التبت هي المعقل الأخير لهذه التقنية التي كانت هدفاً لرجال العلم من مختلف بلاد العالم . روى رجل نمساوي يدعى السيد لينور عن مشاهداته لهذه الظاهرة خلال وجوده في دير نائي واقع شمالي التبت ، في الثلاثينات من القرن الماضي . و قد وصف بعض الآلات النفخية و جرس كبير دائري الشكل . و قال أنه عندما ينفخ الكهنة في هذه الآلات النفخية الموجّهة نحو صخرة كبيرة ، ثم يضرب الجرس خلال عملية النفخ بالآلات ، تتمكّن الترددات الصوتية المنخفضة الصادرة من هذه الآلات من مساعدة رجل واحد فقط على حمل هذه الصخرة بيد واحدة ! و يوجهها في الهواء كما يشاء !.
الرجل الذي ذهب شوطاً بعيداً في اكتشاف أسرار الصوت هو " جون أرنست وريل كيلي " من فيلادلفيا ، الولايات المتحدة ( 1827م ـ 1898م ) . أمضى هذا الرجل خمسين عاماً في تصميم و إنشاء و تطوير أنواع و أشكال مختلفة من الأدوات و الآلات التي تعتمد على ما كان يسميها ( قوة الترددات التجانسية ) أو ( القوة الأثيرية ) في رفع الأشياء في الهواء و تدوير العجلات الكبيرة و تحريك المحركات المختلفة و حتى تحطيم الصخور و تفتيتها !. قام بإنجاز تجارب مقنعة كثيرة في مختبره أمام العلماء و غيرهم من المراقبين المهتمين . و قد حاول إدخال أدواته الغريبة إلى عالم المال ليجد لها أسواق تقوم بشرائها لكنه واجه عراقيل كثيرة !. قام كيلي ببناء أجهزة متعددة يمكنها التحكم بالجاذبية !. كان أحدها هو ما أسماه " جهاز الترددات المتجانسة " . هو عبارة عن كرة نحاسية قطرها 30سم موضوعة على قاعدة يحيط بها مجموعة من القضبان المعدنية مختلفة القياسات لكن لا يتعدى طولها عدة سنتيمترات . و عندما يقوم بتمرير إصبعه عليها ( كما العزف على أوتار ) ، تبدأ بالتذبذب و تصدر أصوات ناعمة ( طنين ) ، تؤدي إلى ارتفاع الكرة في الهواء ! و تبقى محلقة في الهواء إلى أن تتوقّف القضبان عن الطنين ، فتنزل الكرة ببطء إلى قاعدتها !.
و روى العلماء الذين كانوا يحضرون اختباراته العجيبة ، كيف استطاع رفع كرة من الحديد الصلب في الهواء ! و جعلها تذهب يميناً و شمالاً و التحكم بمسارها كيفما يشاء ! مستخدماً آلة نفخية قام بابتكارها بنفسه !. و هناك من شاهده و هو يرفع كتلة حديدية وزنها 3 طن في الهواء ! مستخدماً جهاز كبير يصدر ترددات صوتية محددة !. و جعل هذه الكتلة تصبح ثقيلة جداً مما أدى إلى غرقها في الأرض كما لو أنها غارقة في الوحل !.استطاع كيلي أن يسخّر الترددات الصوتية في سبيل جعل الأشياء ترتفع و تسير في الهواء مستخدماً آلات صوتية مختلفة !. و كان على وشك تأسيس مذهب جديد في علم الفيزياء سماه " فيزياء الترددات التجانسية " . ليس هناك مجال كافي لذكر إنجازات هذا الرجل العظيم الذي نسيه التاريخ كما نسي الكثيرون غيره !. مات جون كيلي فجأة في العام 1898م نتيجة إصابته بالتهاب الرئة !. لكن ماذا حصل لأعماله بعد موته ؟.
قام رجل أعمال من بوسطن بشراء جميع أجهزته و أدواته و لم يعد أحد يسمع عنها !. أما أوراقه التي احتوت على مئات التصاميم و المخططات ، فقد نقلت إلى الكونت فون روسن في اسكتلندا ، ثم نقلت إلى ستوكهولم في العام 1912م ، و اختفت من سجلات التاريخ العلمي تماماً !. لكن ماذا حصل بعد لفلفة جميع منجزات هذا الرجل و إخفاءها تماماً عن الوجود ؟
كل من يفقه في علم المؤامرات يعلم الجواب تلقائياً .. قاموا بحملة شعواء ضد هذا الرجل ! و اتهموه بأنه كان منافق ! و كل تلك التجارب التي قام بها أمام جماهير من العلماء كانت عبارة عن خدع لا أكثر و لا أقل !... لم يمضي عدة سنوات حتى محي جون كيلي من ذاكرة الناس تماماً !.
هناك حقيقة ثابتة يعرفها المتآمرون جيداً و يعتمدون عليها في نجاحهم بمؤامرات طمس الحقائق و إخفائها ... هذه الحقيقة تقول : " إن ذاكرة الشعوب ضعيفة جداً جداً جداً ...!.
قلعة المرجان
Coral Castle
" لقد اكتشفت أسرار الأهرامات ، و توصّلت إلى الطريقة التي لجأ إليها القدماء في مصر و البيرو و يوكوتان و آسيا ، في رفع و تركيب الحجارة العملاقة بواسطة أدوات معمارية بدائية " !.
هذا ما قاله " ليد سكالنين " ، الذي عاش في مكان يدعى قلعة المرجان ، قرب مايامي ، فلوريدا !. هذا المكان الذي بناه سكالنين بنفسه مستخدماً حجارة مرجانية ضخمة يزن بعضها 30 طن ! و خلال 28 سنة ، الفترة التي استغرقها لبناء هذه القلعة ، قام بقلع و تشذيب و نقل 1100 طن من الحجارة ! لوحده ! دون مساعدة أحد ! دون الاستعانة بأي وسيلة من وسائل البناء التقليدية ! و لا أي جهاز أو آلة أو تقنية معمارية معروفة !.
كان هذا الرجل كتوم جداً ، و كان يعمل في الليل !. مات في العام 1952م دون إفشاء أسرار تقنياته المعمارية لأحد ! بالرغم من الزيارات المتكررة التي قام بها رجال حكوميين و مهندسين من مؤسسات مختلفة و عروضهم المغرية جداً جداً !.
و قد وصف بعض الأولاد و المراهقين الذين اقتربوا من موقع عمله أثناء الليل للتجسس عليه ، كيف كانت الحجارة تسير في الهواء كما البالونات !.
رغم كل هذه الحقائق الواردة عبر التاريخ ، و التي مثّلت دلائل قوية تشير إلى شيئاً ما يسمى بتقنية رفع الأشياء بواسطة الصوت أو الترددات أو غيرها من قوى ، لا زلنا نتخبط في محاولة معرفة الطريقة التي تم فيها بناء الصروح العملاقة حول العالم !.

المصدر:
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..[/align:1e7e2eb206]

غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: العلوم الخفية في التاريخ


...
....
الصورة الرمزية kassm121
kassm121
في ذمة الله
في ذمة الله
°°°
افتراضي
بسم الله : رائع يا أستاذ حكيم أظن أنك بحاثة المنتدي , ونهم - بفتح النون وكسر الهاء- المطالعة جداجدا ولكن هذا يتعبني جدا لأ نني أحب أن أقرأ كل مشاركاتك - انت خاصة - أو علي الأقل أطلع عليها ولكن في الفترة الأخيرة وجدت لك كما هائلا من المشاركات أعجزني عن متابعته فرفقا بنا يأستاذ حكيم , ورفقا بنفسك حتي لاتصاب بالفتور ففى الأثر( قليل دائم خير من كثير ينقطع ) وفي الحديث الشريف ( إن المنبت لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقي )رفقا بنا ياأستاذ حكيم فالله أكبر مشاركاتك حتي كتابة ذلك( ألف ومائة وست وثمانون) مشاركة - كنت أريد أن أكتب ذلك بالحساب الأرقام تعطلت سبحان الله باين في شي في اللوحة بسبب لعب الأولاد في الكمبيوتر - علي كل حال مشكور , ومشاركاتك تفتح في عقلي مجالات معرفية جديدة ,
@# ليت الإخوان الأعضاء يدخلون علي الموضوع ويحللون , مش عارف زنقط والمهندس بيضون , والشيخ طاووس , وأمير الرافدين , والذوق الرفيع إلخ أين ذهبوا باين عليهم أنهم يريدون أن نستدعيهم بطبول ومزامير أهل التبت ثقلو هذه الأيام علي المنتدي0

@# في كتاب الكنز المدفون والفلك المشحون المنسوب للسيوطي طبعةالحلبي الأخيرة ص مأتين وواحد وتسعين فائدة لرفع الحجر العظيم كائنا ماكان وهذا نصها : فائدة : يجتمع سبع رجال علي حجر زنته كائنة ما كانت فيضعون أصابعهم السبابة تحته, ويقولون عرفت الخبر مات الحجر , وأين ندفنه في مقابر اليهود , ومن يحمله جن سليمان بن داود , بشرط ألا يضحكو ا ثم يرفعونه فإنه يرتفع بإذن الله تعالي 0 آه

@# سبحان الله عندنا الجنائز في الصعيد في بعض الأحيان تطير النعوش بالناس أو تعمل حركات دورانية سريعة , تعليلي الشخصي , أنه لو أجتمع عدة أشخاص علي شي بطريق ما, يمكن أن تحصل من مجموعهم قوة أو مجال يتسبب في مثل ما يحدث والله أعلم , وما أوتينا من العلم إلا قليلا , ومن جهل شيئا عاداه نعوذ بالله من الجهل فهو مصيبة المصائب 0

صورة رمزية إفتراضية للعضو LLLL
LLLL
عضو
°°°
افتراضي
الاخ الفاضل kassm121
جميل تعقيبك
ا

صورة رمزية إفتراضية للعضو LLLL
LLLL
عضو
°°°
افتراضي
لاخ الفاضل hakeem

مشكوررررررررررررررر
جزاكم الله خيرااااااااااااااااااااجميعاااااااااااااااااا

الصورة الرمزية kassm121
kassm121
في ذمة الله
في ذمة الله
°°°
افتراضي
بسم الله : لعل أخي حكيم في النفخ قوة جبارة ضخمة والدليل علي ذلك هو هلاك العوالم بالنفخ ورفع الأرض والجبال بالنفخ قال تعالي ( فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة وحملت الأرض والجبال فدكتا دكة واحدة ) صدق الله العظيم , لعلهم توصلوا بطريقة ما, إلي أن النفخ في مثل الأبواق أو النايات له قوة في رفع الأشياء الثقيلة , أو أن القرع بالطبول والنفخ في أبواق أو نايات معينة يحدث خلخلة في المكان ويبطل قانون الجاذبية الأرضية , الله أعلم , موضوع جميل يفتح آفاق 0

صورة رمزية إفتراضية للعضو القديمي
القديمي
عضو
°°°
افتراضي
موضوع جميل ورائع وشيق جدا جدا جدا
ولعله قوة الترددات الصوتيه هي سر الحضاره القديمه
وهو يقينا سر الحضاره الحديثه ولهذا اخفي واخفي واخفي
هناك تساؤل للأستاذ (حكيم)
هل الطائرات ذات الأطنان الوزنيه الكبيره للترددات الصوتيه علاقه في طيرانها ورفعها ؟؟؟؟؟

صورة رمزية إفتراضية للعضو aa9br
aa9br
عضو
°°°
افتراضي
شكرا الاح حكيم
سمعنا مند مدة عن هذا الموضوع
و خصوصا " الترددات الصوتية " و ثاتيرها علي المادة
و لكن رغم ما هو مذكور من تجارب في هذا الموضوع فانا لا اصدق فعالية الترددات في رفع الاحجار الثقيلة و ان كان للصوت اسرارا لم يكتشفها الانسان
اظن السر في تكرار " كلمة سحرية " بطريقة معينة
و الكلمة السحرية اتت من عالم الجن و العفاريت
تذكر اخي حكيم قصة " قال عفريت "

الصورة الرمزية حسان الصالح
حسان الصالح
عضو
°°°
افتراضي
الفاضل الكريم الأخ حكيم جهد جبار تشكر عليه
في الأمر سر هذا أكيد والسر في الفيزياء واهتزازات وترددات المادة
حياكم الله

الصورة الرمزية kassm121
kassm121
في ذمة الله
في ذمة الله
°°°
افتراضي
بسم الله , والصلاة والسلام علي رسول الله , وعلي آله وصحبه ومن والاه , وبعد : فمنذ قرأت موضوعك هذا البارحة يا أخ حكيم , وأنا أبحث علي الجوجل , عن قلعة المرجان , وعن موضوع التبت , وعن ليد سكالنين , طبعا أنت شخص بحاثة , لي بعض الاستفهامات , طبعا ( ليد سكا لنين ) هذا مات قريبا يعني عام1952 أي قبل ما ألد أنا ب8 سنوات , أرجوالتكرم من حضرتك بالإجابة عما سأطرحه أو إرشادى إلي أماكن في النت لعلى أجد ما أطلب , هل أجمع الباحثون أن ليد سكالنين فعل هذا الشئ بمفرده دون روافع تقليديه , فالبارحة قرأت أنه في وقت استعان بشاحنات وروافع إلخ؟؟؟ هل بالفعل توجد قلعة تسمي بقلعة المرجان في أمريكا بالمواصفات التي ذكرت من أحجار ضخمة جداجدا وووو ولم تكن من قبل وجود هذا الشخص ؟؟؟ وهل محص جيدا جدا جدا موضوع ليد سكالنين من الباحثين وبحث جيدا بما له وماعليه ؟؟؟ كيف كان يقوم سكالنين بهذا العمل الأسطوري والناس يتركونه ولا يتجسسون عليه ولا يراقبون ولا يروون عنه كل كبيرة وصغيرة ؟؟؟ ما قرأته البارحة عنه أن هذا الرجل كان مغرما بالمغناطيسة , وكأنه توصل إلي شئ يبطل عمل الجاذبية , ومن هنا كان يعوم الأحجار الضخمة في الهواء, سبحان الله عندي بحث يذكر أن العماليق وعادا الأولي الذي الواحد منهم كان طوله عشرين مترا أو يزيد أو يقل هم الذي فعلو ذلك إلخ البحث والأمر معقول لكن يخيل إلي أنهم لم يوجدو ا في كل العالم إلخ000 لكن هناك قوله تعالي( أتبنون بكل ريع آية تعبثون) , كيف يقول هذا الرجل إنه وصل إلي سر الفراعنة والبيرو والأسيويين في طريقة رفع الأحجار الضخمة ويترك بهذه السهولة ويطوي خبره ؟؟؟ أليس هذا أمر مريب في الموضوع ؟؟؟ أنا أحب دقة الملاحظة في بعض الأحيان كانت تحدث بعض الأصوات , وعلي إثرها يحدث ارتجاج في النوافذ فكنت أقول في نفسي يمكن للصوت لو بطريقة ما يحرك الأشياء بناء علي هذه الملاحظة الدقيقة البسيطة , لو كنت حضرتك يا أخ حكيم تتخيل الصوت او النفخ أو الموجات التصادمية ترفع الحجارة فالرجاء شرح ذلك , ثم ما معني ( الترددات التجانسية ) أو ( الترددات الصوتية ) وما دخل ذلك برفع الكتل الثقيلة , وما دخل النفخ في شئ او دق الناقوس في رفع الحجر الضخم , نعم هنالك خواص أنا لا أنكرها فمثلا لو كان موضع فيه ضفادع يؤ ذي نقيقها وجئ بطشت وكفي علي وجهه في البركة فإن الضفادع تمتنع عن النقيق هذه قصة في عجائب الخلوقا ت للقزويني , ومثلا إذا كان هناك شجر يسقط الثمر فطوق من أسفله بطوق رصاص فإن الشجر لا يسقط الثمر كما قال الحكماء , وأنا جربت ذلك شخصيا فوجدته صحيحا واستفدت من هذه الخاصية با بتكار خلخالين من الرصاص للمرأة التي هي كثيرة الإسقاط , فلم تسقط - لان الجنين في الرحم كالثمرة في الشجرة - ونجحت الفكرة جدا ولكن عند طلق الولادة تنزع الخلخالين حتي لا تتعسر في الولادة, وقد ذكرت ذلك في كتابي( ماحي الإنكار وهادي الحيران إلي العلو م العجيبة الغريبة) الذي رفعته للمنتدي ربما يكون هناك خواص تساعد علي إبطال الجاذبية وهو شئ هين جدا ولكن ماهو؟؟؟ الله أعلم وفوق كل ذي علم عليم 0

صورة رمزية إفتراضية للعضو محمد الحافى
محمد الحافى
عضو
°°°
افتراضي
الأفاضل حكيم واستاذى ممدوح اعزكم الله


مواقع النشر (المفضلة)
تقنية " رفع الأحجار في الهواء "

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع
المواضيع المتشابهه
الموضوع
"""اللغة السريانية""""
عرض :"الخيميائي "O Alquimista"
"الطاير" "غسان" "مناضل" وكل ال

الساعة الآن 12:43 PM.