 12-06-2008, 10:44 AM المشاركة : (11) | |
 العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. سوف اكتب المراجع الخاصة بالموضوع الذي تم طرحه الكاتب عبد الدائم الكحيل Rollin McCraty, The Scientific Role of the Heart in Learning and Performance, Institute of HeartMath, 2003. Paul Pearsall, Gary E. Schwartz, Linda G. Russek, Organ Transplants and Cellular Memories, Nexus Magazine, April - May 200. Schwartz GER, Russek, LGS. The Living Energy Universe. Charlottesville, VA: Hampton Roads Publishing, 1999. Science of the heart, Institute of HeartMath بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي سيدنا محمد وآله المطهرين شكرآ أيتها الأخت علي الإهتمام بالعلم وتدبر وتعقل العلوم بدلا من الحفظ والترديد الأعمي فأنا أحوال تبسيط الأشياء بتسلسل علمي لكي يفهمه غير المتخصيصين ... فلله الحمد لا نريد إلا وجه الله من عرض ما أكرمنا به الرحمن من علم نسأله المزيد ... فأرجو من الأخوة تشجيع الشباب علي البحث العلمي فبهذا تتقدم الأمم بارك الله فيكم جميعآ
|
| 12-06-2008, 12:37 PM المشاركة : (12) | |
| الاخ سنيور السلام عليك نحن لسنا ضد البحث العلمى او تعويقه بل على العكس من ذلك تماما ولكن بيت القصيد يكمن فى ان الناقل فى كثير من الاحيان يقع فى حبائل منصوبة بدقة كبيرة سواء عند الترجمة من لغة لاخرى لفروق فى المعنى او كعقيدة تم بثها فى سياق عرض المعلومة وهذا لا يخفى على الناقد فالناقد كما يقولون بصير واما التنبيه لما نقراءه ان فيه ما يناقض فى العقيدة او الدخول فى الايمانيات وما يهدمها بالتعرض لها فهذا واجبنا للحفاظ على معتقدنا وايماننا وما يتعرض للعقائد بمختلف انواعها تحت زعم جبرية الافعال كما نقلت الاخت هناء وحب التنبيه له ارجو قراءة ردى بتمعن لانى بنيته على المنطق ومقارعة الحجة بالحجة والدليل بالدليل ولم ابنيه على تعصب مذهبى او طائفى ولكن بمنطق عقلى سليم اما ان يرد بان تورد لى مصادر الموضوع فما لى والمرجعية والمصداقية فراى الكاتب ووجهة نظره فى موضوعه هى التى اختلف معه فيها وليس كتابه الموثق او غير موثق كمرجع والا اسمح لى بان الاراء بمجرد ظهورها ككتاب سوف تخرسنا بدعوى اننى وجدتها فى كتاب ولانتفى البحث والتمحيص العلمىالذى تنادى به حضرتك واصبح النقل لا العقل هو الذى يعول عليه بدعوى انه كتاب فكم من كتاب لا يغنى ولا يسمن من جوع ولا يساوى ثمن حبر كتابته نحن نشجع العقل على التبصر والنقد البناء واثارة تساؤولاته لما وكيف ولماذا اما ان نتقبل مايرد الينا عاطل بباطل فهذا ليس بحث علمى هذا مع الاسف يسمى سفه وانعدام دراية اقرب مايكون اليه القص واللزق وشكرا1 |
| 12-06-2008, 04:31 PM المشاركة : (13) | |
| ولكن الإعجاز أنك تجد كل آيات القرآن محكمة وصحيحة ومطابقة للحقائق العلمية، بينما إذا فتشنا في الكتاب المقدس الذي بين أيدينا اليوم (وهو محرف بالطبع) فسوف نجد نسبة الخطأ فيه أكثر من 95%، ويمكن أن نجد فيه بعض الحقائق الصحيحة بشكل يتطابق مع القرآن ومع العلم (وهي قليلة جداً).1 الاخت الفاضله/ هناء اليس هذا فيه ازدراء بلاديان السماويه وبالكتب السماويه نرجو التدقيق فى نقل الموضوعات حتى لاتكونى عثره للاخرين والويل لمن تاتى منهم العثرات فنقل الموضوعات يتطلب امانه التدقيق فىمحتواها كما قال الاخ الفاضل/ عبود وشكرااااااااااااااااااااااااااااااا |
| 13-06-2008, 04:52 PM المشاركة : (14) | |
| ليس بالموضوع ما يستوجب موجات النقد الذي وجه له , فقد كتب المقال بأسلوب علمي , وعضد بمجموعة من البراهين العلمية إلى جنب (الآيات القرانية) في صورة تؤكد على أن القرآن لا يتناقض بتاتا مع الحقائق العلمية اليقينية، وكاتب المقال هو المهندس عبد الدائم الكحيل هو باحث إسلامي متخصص في العلوم الهندسية وعلوم التربية والدراسات القرآنية، وهو مكتشف المنظومة السباعية في القرآن الكريم, ,له مشاركات في العديد من الندوات والمؤتمرات العالمية، كالمؤتمر العالمي الثامن للإعجاز العلمي بالكويت ( 2006) ، والندوة الثانية للإعجاز بدبي (2007) والتي أقامتها جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم. لديه عدد كبير من الأبحاث والاكتشافات العلمية الجديدة في الإعجاز العلمي للقرآن والسنة، ومن أهمها اكتشاف النظام الرقمي للرقم سبعة في القرآن.كما أنه شخصية تحرص على متابعة كل جديد في أخبار العلم والحقائق العلمية، والبحث عن الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة التي تتحدث عن هذه الحقائق. صدر له أكثر من أربعين كتاباً وكتيباً ومن آخرها كتاب إشراقات الرقم سبعة في القرآن الكريم، والذي أصدرته جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم وكان هذا الكتاب فاتحة إصداراتها في سلسلة الدراسات القرآنية. - روائع الإعجاز العلمي في القرآن الكريم. - الله يتجلى في آياته. - أسرار الكون بين العلم والقرآن. - معجزة السبع المثاني. - أسرار (الم) في القرآن الكريم. - حقائق تكشف أسرار القصة القرآنية. - معجزة القرن الحادي والعشرين. - معجزة (قل هو الله أحد). - معجزة القرآن في عصر المعلوماتية. - معجزة (بسم الله الرحمن الرحيم). - الإعجاز القَصَصي في القرآن الكريم. - آفاق الإعجاز الرقمي في القرآن. - سلسلة الإعجاز العلمي في القرآن والسنّة (كتيبات 1-12). - سلسلة معجزة الرقم سبعة في القرآن الكريم (كتيبات 1-12). - أسرار إعجاز القرآن: 70 حقيقة رقمية تشهد على صدق القرآن. وله عدد من الكتب والموسوعات قيد الطبع. |
| 13-06-2008, 06:25 PM المشاركة : (15) | |
| الاستاذ الفاضل حكيم السلام عليك سبحان الله نحن نتكلم فى المقال وما يحتويه من مغالطات واضحة بينة وضوح الشمس عن جبرية الافعال وانتم تحدثوننا عن الرجل ومؤلفاته حسن جدا سيدى الفاضل يعرف الرجال بالحق وليس العكس اى لا يعرف الحق بالرجال واليك نص ماكتبت واما قولك ليس بالموضوع ما يستوجب موجات النقد سيدى اسمح لشخصى المتواضع بمخالفتى لرايك فهو يستوجب التمحيص وبدقة وقديما قالوا رؤية الاشياء الصغيرة بصيرة والله عزوجل طالبنا بذلك فى كثير من ايات الفرقان اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم والذين اذا ذكروا باياتنا لم يخروا عليها صما وعميانا او نكون كمثل الحمار يحمل اسفارا واشد ما لاقيت من الم الهوى قرب الحبيب وما اليه وصول كالعيس فى البيداء يقتلها الظمأ والماء فوق ظهورها محمول ويخيل الى يا سيدى الفاضل انك لم تتمعن فى ردى فلقد رددت بمنطق وعقل ودللت على ما اقول بايات القران نفسه اما من لا يعى اسلوب القران ويفرض علينا متن النص بدون فهم لمعنى المشكل والمحكم وخفى الدلالة وظاهر الدلالة وعام اريد به الخاص وخطاب خاص اريد به العام كما لا يكون ليس له حظ بمعرفة البلاغة عند العرب واساليباها ثم يلوى عنق النص لكى يخدم مصالحه فمرفوض واليك نص ردى مرة اخرى وبعد ذلك سوف ارجع الى عبارتى المشهوره مشكور وبارك الله فيك لا ارى لا اسمع لا اتكلم افتراضي السؤال الذى يطرح نفسه ان كان كما اوردت الاخت هناء ان القلب به الايمان والكفر فكيف لكافر بالله ان يؤمن بالله ويكون من المقربين لله فى لحظة والانسان ليس على وتيرة واحدة وانما سمى القلب قلبا لانه بين اصبعين من اصابع الرحمن يقلبه كيف يشاء كما ورد عن المصطفى حضرة سيادة النور الاعظم فيا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك وعلى الايمان بك وكما هو معروف فالايمان يزيد وينقص فما بالك بالكفر والجحود والنكران وانما هى النفس التى تؤمن وتكفر لقول ربنا عز وجل ونفس وما سواها فالهمها فجورها وتقواها قد افلح من زكاها وقد خاب من دساها . وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كانت عاقبة المفسدين اية اربعة عشر من سورة النمل فالنفس هى التى عليها المدار وتارة تاتى بمعنى الروح وتارة تاتى بمعنى ذات الانسان حسب السياق فى الكلام والقلب هو كل ما بداخل الشيىء ولو كان الكلام على المتن والنص بدون فهم ما وراءه لاختلفت كثير من المعانى قال ربى لما حشرتنى اعمى وقد كنت بصيرا قال كذلك اتتك اياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى ولو كان الكلام على الباصرة لوجب ان يكون سياق الرد على تسأول من عمى يوم القيامة عن الرؤية هكذا كذلك اتتك اياتنا فعميت عنها وكذلك اليوم تعمى اليس كذلك ولكن الكلام هاهنا على البصيرة وليس البصر بل الانسان على نفسه بصيرة ولو القى معاذيره والجمله مبتدا مؤخر لانه شبه جملة من الجار والمجرور والمعنى نفس الانسان بصيرة عليه بل فعله كبيرهم هذا فأسلوهم ان كانوا ينطقون فرجعوا الى انفسهم قالوا انكم انتم الظالمون ثم نكسوا على رؤوسهم لقد علمت ما لهؤلاء ينطقون وها هنا اكبر دليل على ما اقول فعندما واجههم سيدنا ابراهيم ببطلان معتقدهم ان كبير الالهة الذى ياتخذونه كبير الالهه هو الذى حطم بقية الاصنام بما له من سلطة عليهم استفاقوا ورجعوا الى انفسهم والرجوع الى النفس لايكون الا لهداية وهو الرجوع الى الصواب كما تؤكده سياق الاية انكم انتم الظالمون اى اعترفوا بظلمهم لانفسهم لانهم كفروا بالاله الواحد الاحد وجحدوا به ثم لما تذكروا انها تجارتهم وهى التى عليها مدار حياتهم من مرور قوافل التجارة عليهم وشراءهم الالهة التى يصنعونها ويتكسبون منها سوف تنتهى وتتلاشى ويخسرون اموالهم ماذا حدث ذكرت الاية ثم نكسوا على رؤوسهم وليس على نفوسهم لأن رجوعهم عن الحق الى الضلالة مرة اخرى جاء بعد فكر وتدبر وليس بالنفس التى رجعت الى معرفة ربها ثم نكسوا على رؤوسهم وتم جحد الله الواحد الاحد بكل جبروت ممكن لقد علمت ما لهؤلاء ينطقون !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وكلامك انما يدل على جبرية الافعال من مذهب فرقة الجبرية وان الانسان مجبور على افعاله مسير وليس مخير والا فما ذنب ذلك المؤمن الذى بعد ان ركب قلبا له ان يكفر بالله وينتهى كافرا بقتل نفسه رميا بالرصاص ما الدلالة ؟ والى ما ترمين؟ ومعنى كلامك ان المؤمن سوف يظل مؤمنا والكافر كافار واليهودى يهوديا والمسيحى مسيحيا الى ابد الدهر ولا شيىء يمكن ان يتغير اهم يقسمون رحمة ربك؟ لا اله الا الله سيدنا ومولانا محمد عبده ورسوله سيدنا ابوبكر الصديق قال لا امن مكر الله ولو كانت احدى قدمى فى الجنة مقالة عن الجبرية بصيغة دس السم فى العسل وها هنا فى الشامل امر عجيب والله الهادى وصل اللهم وسلم على حضرة سيادة النور الاعظم وعلى آل انواره وسلم __________________ |
| 13-06-2008, 09:11 PM المشاركة : (16) | |
| أن المقال خرج عن الحدود التي رسمت له, وحملت عباراته فوق ما تطيق, الهدف من المقال هو إثبات أن القلب يفكر ويعقل لا تناول قضية الحرية والجبر. لقد عرض القرآن لآيات الجبر في (إنا كل شئ خلقناه بقدر)و (وما تشاءون إلا أن يشاء الله) و(ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في السماء إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير ) وبالمقابل نجد في القرآن آيات تدل على حرية الإرادة الإنسانية مثل (من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر )و (كل نفس بما كسبت رهينة ) و(لا يكلف الله نفساً إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ) وإذا كان القرآن يحدثنا عن الجبر وشمول القدرة الإلهية , ويحدثنا من جانب آخر عن حرية الإنسان , ومسؤوليته عن أفعاله فإن هناك بعض الآيات في القرآن الكريم تحدثت عن الجبر والاختيار معاً , وذلك مثل (ما أصابك من حسنة فمن الله وما أصابك من سيئة فمن نفسك) و (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم). فقد تعرض القرآن الكريم في قضية حرية الإنسان لثلاثة مواقف هي الجبر , والحرية, والتوفيق بين الجبر والحرية , ولا شك أن هذا التنوع في موقف القرآن من قضية حرية الإنسان جعل التفسيرات الإنسانية له متعددة , ومتباينة , ولعل هذا ما أكد عليه الإمام علي حين بعث عبد الله بن عباس إلى الخوارج فقال له "لا تخاصمهم بالقرآن فإن القرآن حمال أوجه " وهذا ما حصل بالفعل حين تعددت تفسيرات الأخوة الكرام ,,,,,,, للمقال. ثم إقرؤا معي هذا الحديث الصحيح وهو عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنـه قال حدثنه رسول الله صلى الله عليه وآله وهو الصادق ( إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوماً نطفه ثم يكون علقه مثل ذلك ثم يكون مضغه مثل ذلك ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات بكتب رزقه وٍأجله وعمله وشقي أم سعيد فو الله الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها ) رواه البخاري, وحتى لا يشكل عليكم فهمه,,,,, وحتى لا أتهم بالجبرية, أنقل لكم ما قاله ابن رجب رحمه الله في شرح هذا الحديث : " وقوله : ( فيما يبدو للناس ) إشارة إلى أن باطن الأمر يكون بخلاف ذلك ، وأن خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لا يطلع عليها الناس ؛ إما من جهة عمل سيء ونحو ذلك ، فتلك الخصلة الخفية توجب سوء الخاتمة عند الموت . وكذلك قد يعمل الرجل عمل أهل النار ، وفي باطنه خصلة خفيه من خصال الخير ، فتغلب عليه تلك الخصلة في آخر عمره ، فتوجب له حسن الخاتمة . ثم ما المانع من تغير سلوك الإنسان اذا تم زراعة قلب جديد له ؟؟؟ فالقلب ليس عضوا ماديا فقط بل هو أيضا الجهاز الادراكي المعرفي و مكمن المشاعر والاحاسيس والانفعالات الباطنة والعقائد،, افلا يحتمل أن تنتقل هذه المشاعر والأحاسيس إلى الشخص الآخر بنقل القلب ؟ ولما لا ؟؟؟؟؟؟ فالعلم والعالم نسيج غريب ومعقد من الحقائق, ألم يقر العلم في وقت سابق بأنه لا يمكن الفصل بين عاملي الوراثة والبيئة في تكوين شخصية الفرد,فسلوك الكائن يتحدد وفقاً لعاملي الوراثة والبيئة فالوراثة تمهد الطريق لتفاعل الفرد مع عوامل بيئته وان حصيلة هذا التفاعل تختلف باختلاف الافراد فقد يكون دور عاملي الوراثة والبيئة متساوياً في بعض الخصائص النفسية كالثقة بالنفس، والانحراف النفسي وقد تكون دور الوراثة سائداً على دور البيئة خصائص معينة كالانطواء الاجتماعي وقد يكون البيئة في خصائص كالخجل والخضوع ،اذن سلوك الانسان انما هو نتاج تفاعل عامل الوراثة مع عامل البيئة ولاينكر أثر اي من هذين العاملين في تكوين الشخصية والسلوك فالجانب الفطري الذي يتصف به الفرد وهو مقرر في الشفرة الوراثية المتضمنة في جزئية حامض DNA في كروموسوماته وان عامل البيئة يتيح الوسط الصالح لهذه العوامل الوراثية لتأخذ تطورها فالتداخل بين عاملي الوراثة والبيئة يؤثر بشكل مباشر على تكوين شخصية الفرد البشري وان الفصل بين الاثرين يكاد يتعذر ولهذا فأن الفصل بينهما يأتي من الاستقرار الاخصائي الذي توصلت اليه الدراسات العلمية والتي تشير الى ان نسبة عالية من المجرمين الخطرين قد وجد في خلاياهم خلل كروموسومي فقد اتضح ان بعضهم يحمل كروموسوم ( xyy) او (xxyy) وهذه الزيادة اثارت عدد من التساؤلات بشأن حصول الجريمة من الذين يحملون الكروموسومات الزائدة ومن خلال الدراسات التي اعتمدت على التوائم وحالات التبني اتضح ان معدلات انتشار مرض الفصام بين افراد اسر المصابين مقارنة بأفراد عموم المجتمع اذا كانوا اكثر عرضة من غيرهم للاصابة بالفصام .(1) المصادر: (1) الوراثة والبيئة عاملان كلاهما يحدد سلوك الكائن الحي - عواطف مدلول |
| 15-06-2008, 01:08 AM المشاركة : (17) | |
| مشكور بارك الله فيك |
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض العادي
