إحصائيات الموضوع | |
السلام عليكم لا بد لاي انسان من ان ينشغل بشغل ما , عن الكثير من الاشغال الاخرى , ولقد انشغلت منذ فترة - وقد يكون هذا تبريرا لعدم مواصلتي لمهامي الفلكية - لكن طالما الشغل يؤدي الى نتيجة مفيدة , كان به . خاصة ان كانت تلك النتيجة فيها قيمة ليست قليلة قد تكون نادرة الحصول في هذا الزمان فما ذلك الشغل , وما تلك النتيجة القيمة ؟ في الواقع , انه شغل طبي بمرض في عينيي , وهو قصر مع طول نظر , مع ترقق قرنية مترافق بتحدبها وتقعرها , فالصورة ترى اثنتين او اكثر , مع عدم القدرة على القراءة حتى لرقم الهاتف دون نظارة , والتراجع للنظر مستمر اي كما يقال : الحبل على الجرار ولا غرو في ذكر شيء من التفصيل في هذا الصدد طالما فتحنا الحديث , ولولا قصد التبرير لذكرت التفاصيل في الساحة الطبية . فمنذ الطفولة اعاني من قصر شديد في عيني اليمين والسبب وراثي , وبعد تقدم السن شيئا فشيئا راحت العين اليسرى تلحق باختها , ثم اوغلا في الخلل من طول وقصر النظر حتى اصبحت لا استطيع قراءة اي كلمة دون النظارة , وعلاوة على ذلك فان التدهور مستمر حيث كل مدة احتاج الى تغيير عدسات النظارة , ونهاية ذلك حسب الطب الحديث هو عطب القرنية كليا ومن ثم تدعو الضرورة التى تغييرها والا فالعمى في آب الماضي كانت آخر زيارة للطبيب حيث نصحني بالليزك او الليزر لتصحيح النظر حتى لا يستمر بتراجعه وحسب قوله بان التصحيح يبلغ حتى الدرجة والنصف واراني من خلال العدسات كيف سيصبح النظر بعد التصحيح , فقلت له في هذه الحال استطيع ان اقرأ دون نظارة فسرني ذلك , وحدد موعد العملية الليزرية , وذهبت الى المركز المخصص وتم تصوير العينين كمقدمة للعملية , وبعد ذلك كانت الصدمة وحدث ما لم اتوقعه وهو قول الدكتور ان القرنية مترققة - حسب الصورة - ولا يمكن اجراء العملية - لا حول ولا قوة الا بالله - وكانت بالفعل صدمة ليست قليلة حيث كنت اطمع بالاستغناء عن النظارة ذات العدستين للبعيد والقريب , فما العمل يا دكتور ؟ قال : الحل الباقي الوحيد هو زرع العدسات داخل الحدقة ولكنك لا تستطيع الغاء النظارة بل حسنة هذا الزرع للعدسات تحفظ العينين من الماء الازرق مستقبلا ومن تراجع النظر فلهما حسنات كثيرة في هذا الحال . وهل يوجد اختلاطات او مضاعفات ؟ نعم مع البعض القليل جدا مثل الالتهابات عدت الى البيت حزينا كئيبا راض بقسمة الله على اي حال , غير مقتنع بالعدسات وخاصة انها لا تغنيني عن النظارة . وكانت المفاجأة غير المتوقعة وغير الممكنة سابقا , حيث التفت ذهني وانا افكر الى امكانية العلاج طبيعيا لازالة كل تلك الاعراض قدر الامكان من تسميك القرنية وتصحيحها وان كانت متقعرة ومحدبة وفي تراجع دائم , بالاضافة الى توحيد الصورة حيث اراها اثنتين او اكثر مع غباش , وذلك ايضا بالاضافة الى تصحيح القصر وتصحيح الطول وهو ما يسمى بمد النظر - كما تقدم . ورحت أفكر بالعلاج المناسب بالطب البديل وما هي الا فترة قصيرة قد تكون دقائق حتى تبلور العلاج مبدئيا مع اليقين يالنجاح , اما سابقا فحاولت كثيرا بطرق علاجية داخلية مثل الاغذية فما أفاد , اما العلاج الجديد والعتيد فهو عبارة عن اكثر من قطرة تركب بيتيا ومنذ اسبوعين تقريبا تم تركيب القطرات وبدأ العلاج وعدلت الاوقات والكيفيات مرة او اكثر في الايام الاولى , وكانت المفاجأة الجميلة غير المتوقعة حيث شعرت بقوة وامكانية ترك النظارة خلال ال3 ايام الاولى من بدء العلاج ولم ازل تاركها - اللهم الا عند القراءة حيث ما زال الوقت مبكرا لتركها كليا - وما زال النظر يتحسن حيث اصبحت اقرأ الى حد ما ارقام الهاتف التي كانت قرائتها مستحيلة , والعلاج يعتبر في بداياته والتحسن باذن الله يفرق يوم عن يوم غير مبريء الذمه نقل الموضوع أو مضمونه بدون ذكر المصدر: منتديات الشامل لعلوم الفلك والتنجيم - من قسم: مقالات عامة في علم التنجيم
|
 30-09-2013, 07:55 AM المشاركة : (2) | |
 أسأل الله لكم تمام العافية ومن حسن الى احسن بإذن الله |
| 30-09-2013, 08:38 AM المشاركة : (3) | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نحمد الله على عودتك الميمونة للمنتدى بين اخوتك ونسأل المولى عز وجل ان يتم شفاؤك بجاه حضرة سيادة النور الأعظم وآل انواره اللهم امين ودمت بكل خير |
| 30-09-2013, 09:43 AM المشاركة : (4) | |
| شافاك الله استاذنا وحفظ عليك بصرك ونور بصيرتك |
| 30-09-2013, 04:13 PM المشاركة : (5) | |
| شكرا لكم الاخوة الكرام , ولا يشوفنا الله عليكم ضيم تبارك عبود المغربي n01 |
| 30-09-2013, 05:09 PM المشاركة : (6) | |
 العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط.. كشف طبيب وجراحة العيون سمير القواسمي عن توصله إلى طريقة لإجراء عمليات تصحيح القرنية المخروطية دون الحاجة إلى عمليات الترقيع أو الاستبدال بقرنية أخرى، وقد أعلن القواسمي عن طريقته الجديدة خلال مؤتمر علمي لطب وجراحة العيون الذي عقد مؤخرا في روما وشارك به الأردن بورقة بعنوان عمليات بدر لعلاج القرنية المخروطية. وتعد هذه الطريقة المبتكرة الأولى عالميا والتي تهدف إلى إعادة البصر إلى أصحاب القرنيات المخروطية والذين كان علاجهم يتم عن طريق استبدال تلك القرنيات بأخرى سليمة. وحسب الدراسات الطبية، فإن 65% من مرضى العيون والذين هم بحاجة إلى زراعة قرنيات يكونون من أصحاب القرنيات المخروطية يليهم وبنسبة 14% من ذوي القرنيات المصابة وراثيا والنسبة المتبقية تكون قرنياتهم مصابة لأسباب متعددة، مرضية والتهابات مختلفة وإصابات عمل وحوادث متفرقة. وتدل البيانات الصادرة عن بنك العيون الوطني الأردني، أنه يتم سنويا زراعة زهاء 3100 قرنية، وان نسبة نجاح تلك العلميات تتجاوز 80% وهي في حدود نسب النجاح للعمليات المشابهة في المراكز الطبية العالمية، علما بان منح تلك القرنيات يتم دون مقابل مادي. ويتبوأ الأردن مركز الصدارة في عدد كبير من العمليات والجراحات الطبية، وقد أجريت أول عملية لزراعة القرنية في الأردن في عام 1979 ، بينما أجريت أول عملية لزراعة القرنية في العالم في عام 1906، وبذلك يعد الأردن في طليعة الدول التي تستقطب المرضى من الخارج للعلاج. ويؤكد الدكتور القواسمي، أن طريقته المبتكرة حققت نسبة نجاح وصلت إلى 95% ، وانه بذلك استحق براءة اكتشاف لدراسته حول إجراء عمليات تصحيح القرنية المخروطية دون ترقيع أو زراعة قرنية، ويوضح أن طريقته قائمة على إعادة بناء خلايا القرنية بعمل جراحة دائرية بعيدة عن محور النظر بحوالي 7 ملم وبعمق 70 – 90 ملم حسب سمك القرنية، والهدف من ذلك ملء الجرح بحوالي ملياري خلية من الكولاجين الموجود أصلا في نسيج القرنية، وهذه العملية تؤدي إلى زيادة سمك القرنية، ومن ثم إعادة بنائها مع مرور الوقت، مع تلقي العلاجات الطبية اللازمة والمتابعة المستمرة، إلى أن تتخذ القرنية وضع جديد دائري. ويوضح الدكتور القواسمي في حديث خاص لصحيفة الرأي الأردنية، أن هذه العملية تتم على عدة مراحل، حيث يتم لاحقا تشكيل الشكل البيضاوي للقرنية عن طريق إجراء جراحة نصف هلالية وبعمق من 70 – 90 ملم وبطول 60 – 120 ملم بالاعتماد على مدى تحدب القرنية وانحراف النظر، علما بان النتائج النهائية تستغرق نحو ثلاث سنوات يتم خلالها متابعة المريض ومراقبة مدى التقدم في الإبصار لديه، ولدى حدوث قصر للنظر يتم التعامل مع ذلك عن طريق الليزر الذي يعيد البصر إلى حالته الطبيعية وبالتالي يستغني المريض عن النظارات الطبية. يذكر هنا أن المئات من الأشخاص من فاقدي نعمة البصر بسبب القرنية المخروطية، قد عادت لهم هذه النعمة بفضل هذه الطريقة المبتكرة والتي تم الاستغناء من خلالها عن الطرق القديمة المتمثلة في تقوية القرنية بزيادة خلايا الكولاجين والتي هي مادة بروتينية تعمل على تقوية القرنية، كما كان يتم سابقا زراعة بعض أجزاء القرنية من متبرعين متوفين شريطة تطابق الأنسجة. وحول القرنيات المخروطية، قال الدكتور سمير القواسمي أنها تصيب ما بين 50 – 230 شخص من بين 100 ألف إنسان، وتعرف بأنها حالة مرضية تتحول بها القرنية إلى الشكل المخروطي بسبب ترقق القرنية الناجم عن انحراف غير منتظم وقصر نظر ونتوء ، مما يؤدي إلى ضعف كبير في شدة الإبصار. |
| 30-09-2013, 05:11 PM المشاركة : (7) | |
| ندعو الله سبحانه ان يشفيكم ويعافيكم ، ويجعل في بصركم نورا وفي قلبكم نورا |
| 30-09-2013, 05:22 PM المشاركة : (8) | |
| الحمد لله تعالى على سلامتكم أسأل الله الذي رد ليعقوب بصره أن يشفي عيونك الحقيقة اهنيك على هذه الشجاعة كيف ركبت العلاج وداويت عيونك بنفسك يحتاج لها شجاعة |
| 30-09-2013, 05:34 PM المشاركة : (9) | |
| الحمد لله على سلامتك ونسال الله لك الشفاء ولجميع المسلمين يقال يااخي ان الامراض الوراتية سببها التابعة |
| 30-09-2013, 06:53 PM المشاركة : (10) | |
| اشكرك ثانية اخ عبود على هذا المقال المفيد والشكر موصول للاخ رامي وكذلك للاخ باعمران وادعو لكم كما دعوتم اما الاخ ابن الشيخ فاشكرك ايضا اخي الكريم ولا بد من بعض الايضاح فاقول : بتواضع , لم يأت هذا العلاج الا بعد بحث مضن خلال ما يقارب ال30 سنة من البحث في الطب القديم المبني على الطبائع التي من جهلها جهل اصول الطب القديم والحديث على حد سواء , بالاضافة الى الاطلاع على مختلف انواع الطب من اليوجي الى الايحائي الى الحديث وما شابه كنت ابحث حبا بالعلم والمعرفة دون ان يخطر ببالي ان اعمل في هذا الحقل يوما ما , لكن الضرورة دعتني الى ان اعالج اول حالة مرضية خطرة الى حد ما وهي تضيق الشرايين نسبة 95% في احداها والباقي 70-80% بالاضافة الى اختلاطات مرضية اخرى , وذلك كان في يناير 2008 وكان مجهزا لعملية القلب المفتوح فوفقنا الله في اول تطبيق عملي حيث فتحت الشرايين خلال اسبوع واحد فقط مما ادهشني وادهش اطباء قلبية مشهورين وكادوا لم يصدقوا . فانتشر الخبر وكفتت الناس علي حتى كدت في ال3 اشهر الاولى من ذلك العام ان افقد بصري كلية حيث غاب للحظة او ثانية كليا , وكاد ان يتمزق عصب راسي , وباختصار كدت ان اقضي على نفسي من شدة ضغط الناس والعمل , حيث كانت الحالات التي تاتيني منذ البداية مستعصية على الطب ولم يعد امامهم اي باب يطرقونه وخاصة كالسرطان والفالج والصرع وتضيق الشرايين والامراض النفسية وما شابه فكنت اقوم مقام الطبيب للتشخيص كي اعرف الطبيعة المسيطرة على المريض بالاضافة الى التشخيص في الطب الحديث وخاصة كالديسك مثلا فاحتاج الى تقرير طبقي محوري لتحديد ماهية الاصابة الغضروفية وبالاضافة للتشخيص اقوم بدراسة الحالة لتصميم الدواء اللازم , واقوم بجلب المواد اللازمة للتركيب ومن ثم التركيب , حيث اعطي الدواء لاول مرة ويدي بالماء البارد اي مطمئنا لانه مبني على اسس جوهرية لا يمكن ان تخطيء وما ذلك الا من فضل الله ( واذا مرضت فهو يشفيني ) وخلال الفترة الايام القليلة الماضية لدي من السرطانات 3 حالات اقفلت امامها الابواب الطبية , حيث احداها نزع الثدي وتناولت الكيماوي اللازم وبعد مدة انتكست الحالة ولم يعد ممكنا اعطاء الكيماوي من جديد . واما بطريقتنا - طريقة ابقراط وجالينوس - فالامر سهل والان تتماثل للشفاء والحمد لله وسرطان اخر دماغي منذ 6 سنوات ولم ينفعها اي دواء حيث تاتيها النوبة يوميا 3 مرات على الاقل , فمن توفيق الله كان الكلام لهم انني احتاج الى ما يقرب من اسبوع لتصميم دواء لهذه الحالة ولكنكم سترتاحون على الحمية التالية ريثما الدواء يجهز , وكانت المفاجأة حيث خفت النوبات من اول يوم حيث ان الحمية الصحيحة فيها قطع لطرق الامداد عن العدو المرضي , لكنها شكت من الاقياء ثاني يوم فقلت ان الحمية لا تسبب اقياء وانما اقرؤوا دواءكم واقطعوه فورا ولا تخافوا , وباختصار قطع دواء الصيدلية وخلال الاسبوع الاول تاتي النوبة وتكاد لا تذكر لخفتها , والارتياح لديها ولدى من حولها لا يوصف اذن , كاد العمل يقضي على نظري , وكنت حين فقدته كلية للحظة , مستيقظا في ال4 صباحا وبقيت اعمل حتى ال9 ليلا حيث اصابتني تلك الحالة فاضطررت للارتياح ووقف العمل مجبرا ومضطرا وكما مر , فالعمل يقوم على التشخيص ودراسة الدواء والتركيب ومتابعة المرضى واستقبال مرضى جدد ومتابعة وما الى هنالك , حتى اتهمت نفسي بالجنون في تلك الفترة لانه لا يوجد عاقل يقوم بما قمت به مجهود علما انه لا يجوز اعطاء دواء مثل الاخر , وانما كل حالة تحتاج الى تصميم يوافقها وان كانت نفس المرض بعد هذه المقدمة , الان اعالج عيني بدواء جديد على الصعيد الطبي وبجراة طالما المعرفة بطبيعة الجسد وطبيعة المواد التي استخدمها وبخصائصها وكمياتها واوقاتها وكم مرة والى كم , موجودة بفضل الله تعالى وما توفيقي الا بالله - وما رميت اذ رميت ولكن الله رمى - |
مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
 المواضيع المتشابهه |
| الموضوع |
| هل الحرمل مفيد للخوف؟ |
| هل زيت كبد الحوت مفيد ؟ |
| بحث مفيد حول ضغط الدم |
| دعاء مفيد.. |
العرض العادي
