ابيات منسوبة للحلاج وموجودة في ديوانه المطبوع تحكي عن سر الإختفاء عن الأعين فمن يفك الرمز
يا طالما غبنا عن أشباحِ النَظرْ / بنقطةٍ يحكي ضياؤها القمرْ
من سِمسِمٍ وشيْرَجٍ وأحرُفٍ / وياسمينٍ في جبينٍ سُطِرْ
فامشوا ونَمشي ونَرى أشخاصَكم / وأنتم لا تَرَونَّا يا دُبَرْ
أتمنى من عمالقة المنتدى أن يدلوا برأيهم