هذا تدببر لزنجار متخذ من الراسخت. خرج مثل الزبرجد . وطهارته استنزال بالفيل والزيت الطيب . حتى ينزل مثل الذهب. وامتحانه أن لا تسوده النار . فإذا بلغ هذا شُمع بدهن العقرب إلى أن يجري وهنا يكون صباغ كامل . الواحد منه على عشرين من القمر المهيء. وأن أُضيف له عبد محمر بالتشميع والحل والعقد فقد بلغ غاية .
يجب التسجيل لمشاهدة الروابط