العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..
بسم الله الرحمن ارحيم
اللهم صل على محمد واله الطيبين الطاهرين
نشكركم استاذ على هذا الطرح وفتح باب النقاش
فيما يخص هذا الكتاب وتقييمه فان مصداق الاعمال
هو التجربه الثابته الرزينه وليس التجربة التي قد يكون
للصدفة فيها دور كبير
واما مسالة تهييج الاناث وجلب الحبيب فهذه من الاعمال
المنحطة التي تداعب العقول السفه والغرض منها هو الكسب
المادي وللاسف يتم تغليفها بغلاف مزخرف وانيق حتى تنطلي
هذه الكذبة على البسطاء ايضا وغلافها هو تهييج بين الازواج
وجلب الزوجة العاصية الى زوجها ووو ولو كان من يقوم بمثل
هذه العمال يعلم من الذي يقوم بالتهييج وكان لب وغيور لذهبت نفسه ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
علما اني لااذكر ان كتاب مدينة الطلاسم فيه امور تهييج
والله اعلم
عظم الله اجورنا واجوركم باستشهاد ابي الاحرار سيدنا ابي عبد الله الحسين صلوات الله عليه وبقية العترة الطاهرة وخيرة الصحب الصادقين..ياليتنا كنا معهم فنفوز فوزا عظيما..
أحسنتم السيد الفاضل الشريف القرشي.. على مداخلتكم النافعة..
هناك على الاقل خمس طلاسم اوردها الشيخ المحقق حاج باقر في كتابه القيم مجربات باقر الفارسي، وتوجد في كتاب مدينة الطلاسم وهذا ما جعلني اتساءل عن مصدر ماورد في مدينة الطلاسم..
هناك طلاسم في الكتاب المشار إليه تحمل عناوين ملتبسة ويمكنكم التاكد من ذلك..
ولله الامر من قبل ومن بعد..
استنتجت أخيرا ان هذا الكتاب لا يأذن مؤلفه في نشره..وانما فقط شراءه منه ..وان ما فيه لا يعمل لمن له نسخة غير مشتراة..و.....وغير ذلك من الآثار المترتبة على ذلك..
وهذا في نظري مثل بسيط عن الفرق الشاسع بين ثقافتنا المبتنية -الا ما رحم الله-على الحجب والإذن والاطراء والحشو والتكرار و..كل حزب بما لديهم فرحون.. واساليب مثل افهم ترشد...وبين الغرب الذي انتبه من ظلماته ليستفز الافكار..ليجرب..لينشر..ليتقاسم..ليفتح انوار العلوم المختلفة لكل مهتم وطالب ومجرب بدون خلفيات ،بدون مسبقات، بدون تقييم، بدون مشيخة او أستاذية تجعل من صاحبها اوحدي عصره وبديع زمانه الذي يبحث الكل عن نيل الفتات من موائده ويخافون صولاته التي لا تبقي ولا تذر..
سلام الله عليك يا أمير المومنين يا باب مدينة علم سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله.. يا من صدحت قائلا"سلوني قبل أن تفقدوني"..و.."ان هاهنا لعلما جما لو وجدت له حملة"..
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم..