كارلوس كاستانيدا فضح امره كنصاب في الغرب من السبعينات, وكتبه لا تباع وينضر اليها باحتقار, وتم اثبات ان كل مولفاته مسروقه كاجزاء من مولفات اخرى, وانه لم يدرس الروحانيات على يد اي شامان, وكل من اتبعه في السبعينات ينضر اليه باحتقار الان, خصوصا انه مات بسرطان الكبد بعد ان كان وعد اتباعه انه سيرتفع هو وهم الى السماء بعمود من نار, وطبعا لم يفعل واقرب اتباعه اصيبوا بصدمه بعد اكتشاف كذبه وانتحروا, كتبه وتعاليمه تافهه والغرب يعرف هذا, والان نحن العرب بعد 40 عام ننضر بكتبه ونصدق ما بها.