عرض مشاركة واحدة
صورة رمزية إفتراضية للعضو anwar66
anwar66
موقوف
°°°
افتراضي
الله السلام
الشيخ الفاضل
ابن الشيخ
أشوفكم كأنكم مغرزين
وأخاف أجي عندكم أغرز معكم..
مشكور الشيخ الفاضل أبوالفوارس
على هذا التحدي الشيق..
وهو هذا منظوما
سين ولام وفا بعد الالف من قبل ما الشين ياذا الفهم مخطوط

س ل ف ا ش
وقال من قبل ما الشين أي الشين قبل الألف وانتهى هنا الإسم الأول من الإسم فهم كانوا لما يقولون إسما لا يقصدون به فقط مثل سالم وإنما
مثلما قال رسول الله صلوات الله وسلامه عليه أن في يس إسما..ويقصد سلام قولا من رب رحيم..فهذا كله إسما واحدا
وحيث أنه توقف مع الشين فيعني توقف ولم يوصله بعده في الأبيات بوصلة مضافة فيكون الأول
سلفشا

والعين والخا ولام يليها الف يا و هـ على الازمان مربوط
ع خ ل أ ي هـ
هذا واضح أنه عخلايه وقد رأيت ما يشبهه إن لم يكن هو من قبل في كتاب سراج الآفاق
وهو إسم للتحصين وأظني نقلته إلى مرزاب الطلاب..ورأيته في مخطوطة أخرى..
وهنا أيضا لم يربط بما بعده من الأبيات فقلنا إنتهى الإسم

واثر لما قد دبرها صاحبي الف واليا والهاء موصول ومضبوط
والواو اخر حرف فيه ثم لنا بد السرور وهذا الاسم يالوط
أ ي هـ و
قوله دبرها أي الدبر وليس القُبل بمعنى ما سيأتي هو معكوس من دُبر يقصد (أ ي) لأنه فصلهما عن الهاء بقوله في الهاء موصول
يقصد أن الهاء ليست مع من أدبرناهما فيكون ندبره هكذا
ي أ ..ثم الهاء موصول أي بطريقة عادية هنا إعلان بإنتهاء ما دبرناه فيما قبل الهاء ثم آخرهم و فيصير الإسم الثالث
ياهو....وهو معلوم ومعروف ما يعني لدى اليهودية لذى هذه أسماء عبرانية وليست سريانية....
فيصبح الإسم كاملا هكذا...


سلفشا عخلايه ياهو
وقوله يا لوط يدل أنه إسم للحفظ والتحصين والإختفاء عن أعين الأعداء بسبب الآية 81 هود التي لمح لها بقوله يا لوط:
قَالُواْ يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَن يَصِلُواْ إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ وَلاَ يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ إِلاَّ
امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ

فاحفظه تحفظ ولا تعصي الاله به فالله يبرا ممن فيه تفريط افادينه ابو العباس احمد لا زال يسعى بجد وهو مغبوط وحصن تجده على مر الزمان كذا خمس وعشر وبعد الحصن مبسوط
وهنا قال أنه للحفظ والإرتياب في أن له خصائص أخرى قوله لا تعصي به الإله ربما له خصائص أخرى

وقوله يبرأ به أي أنه أيضا للشفاء..ويحمل للتحصين بعد بسطه من قوله مبسوط فإذا يُبسط فلابد أنه يُكسر
ثم يُحمل التكسير لأجل التحين
عسى وفقت لكشف اللغز




....