عرض مشاركة واحدة
الصورة الرمزية غسان
غسان
المدير العام
°°°
افتراضي
اقتباس :-
فحبيت منك ان توضح اكثر فيما يتعلق بالتسديس والمقابلة والتربيع واثرها على المواليد وهل هناك اثر سلبي على المواليد ولو كان هذا الاثر مؤقت اي ينتفي بانتفاء السبب واخيرا اسمحلي بان نرفع لك القبعة احتراما واجلالا
الاخ العزيز المحارب ما ذكر في مطارح الاشعة عن الاتصالات الطبيعية فالمقصود بها ان يكون الاتصال غير راجح الكفة الى جهة النحس ان كان نوع الاتصال نحسا او غير راجح الى جهة السعد ان كان الاتصال سعد وهنا لا بد من الاستعانة بشهادات اخرى لتثيبت الحكم

اما الاتصالات التي ذكرتها التربيع والتسديس والمقابلة فالتربيع والمقابلة هما نحسان ودلالتهما أبدا تدل على معاني النحس , والتسديس فهو سعد ودلالته أبدا على معاني السعد في الحكم ولا ينتج من ذالك إن كان هناك تأثير لأحد الاتصالات النحيسة أو السعيدة أن تزول المشكلة أو تنتهي بزوال الاتصال أو إنتهائه
وربما تدو م الى مدة كبيرة بعد هذا الاتصال .

اقتباس :-
هو المقصود به انه يكون في ضعف لا يعطي معناه او يعطي معاني النحس ............هل هذا هو المقصود
الاخت بلقيس نعم هذا هو المقصود فعندما يكون الكوكب بهكذا حالة في مسألة أو طالع فيدل على التباطؤ والكسل في تحقيق الحاجة أو المسألة وهذا هو ضعف كونه يخفف من نسبة حصول الأمر .

اقتباس :-
يعني اشوف ان الكواكب تختلف ..........في مسأله الادبار........يعني مش قاعده قويه

ويا ليت يذكر الإنصراف .........مشكورين
الحكم على صحة القاعدة أختي الكريمة ومعرفة قوتها يكون بمراعات وتطبيق هذه القوانين والتي لم أراها إلى الآن في هيئة تنجيمية على النت
وهي نتيجة جهد لأكبر عمالقة علماء التنجيم قديما .

وأما الإنصراف فقد تم ذكره عند شرح الاتصال والانصراف راجعي الموضوع جيدا .


اخالفك بها
اقتباس :-
الادبار وجود الكوكب بعد 15 درجة من البيت الموجود فيه وهو هنا في اضعف حالاته ويسمى مدبر عن البيت
الأخ الغالي مناضل ومتى وافقتني [simg:d5fcb78f0e]36_1_65[1].gif[/simg:d5fcb78f0e]
حبيبي هذا نص ما ذكره البيروني في كتاب التفهيم

( الإقبال هو الكون في الأوتاد , فإنها أدلة الأكوان ومشابه الإعتدال في الطبع .
والإدبار هو الكون في البيوت الزائلة , فإنها أدلة الفساد والخروج عن الإعتدال .
فأما الكون فيما يلي الأوتاد فأنه مجاوز حد التوسط من الحالتين إلى الإقبال لأنها بمنزلة السالك إليه من الإدبار .
ويتفاضل حال الإدبار والإقبال بحسب تفاضل الأوتاد وما يليها في الشرف والفضيلة , وتفاضل البيوت الزائلة في الخمول والرزيلة .
فالثالث والتاسع زائلان والسادس والثاني عشر مع الزوائل ساقطان عن الطالع .)

ولا أعتقد أن كلامي السابق يخالف هذا النص