عرض مشاركة واحدة
الصورة الرمزية النّجف الأشرف
النّجف الأشرف
عضو
°°°
افتراضي

بسم الله و الحمد لله و الصلاة على حبيب الله وآله أولياء الله


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

1- قد نشرت منذ شهر يوليو 2006 في موضوع آخر

العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..

تقريرا شاملا له صلة مع التوقع المذكور فوقا
أنقله هنا لتعم الفائدة

2- مرور الكوكب الثاني عشر من قرب الأرض ويسمى ب: نيبيرو
مقصودي من نيبيرو فهو كوكب


قد ملأ حديثه المنتديات الأجنبية والعربية قبل ثلاث سنوات


وكانوا يتوقعون مرورها خلال شهور
ويذكرون آثارا توجب انشقاق القارات و غرق البلاد و ذهاب ثلثي الأرض و...

وكانت مواقع ترصد رؤيتها مستمرة على مدار الساعة

ولكنه فجأة انقطع الحديث عنه كان لم يكن شيئا مذكورا‍‍‍‍‍‍‍

4- وبغض النظر عن التكهنات في توقيت وقوع الحدث
رأيت في تقرير أن وكالة ناسا أيضا مذعنة بمرور هذا الكوكب وما يتبعها من الآثار
ولكنها يختلف في توقيت الحدث
وهي توقع ما بعد سنة 2013

5- و اليك بعض ما حفظته من قبل:



هذا خبر انتشر هذه الفتره عن الكويكب (نيبيرو) وتهديده لسطح الارض



من علامات الساعة الخسف بالمشرق والخسف بالمغرب.. وهذه جميعا يمكن أن تحدث نتيجة لمجرد مرور جرم سماوي بجوار الأرض..

وقد يكون هذا الكويكب (نيبيرو) الذي يتراوح حجمه بين 4 أضعاف حجم الأرض وبين مرتين ونصف حجم المشتري! .. ويقترب بسرعة فائقة من الأرض سالكا مداره الذي يبلغ 3600 سنة..

حيث أنه وعند اقترابه من الأرض ستبدأ عملية الشد والجذب بين الكوكبين وبالطبع وبما أن كثافته تعادل 20 ضعف كثافة الأرض ويفوقها حجما.. فإن محتوى باطنها سيخرج للسطح ويبقى منجذبا لمركزها..

مما سيتسبب في حدوث تقلبات في القشرة الأرضية كما في الخارطة أدناه .. وتختفي بعدها بعض القارات نتيجة حوادث خسف رهيبة..

ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد بل ستتفجر البراكين في كل مكان مكونة سحبا كثيفة من الرماد البركاني ستتسبب في تدني مستوى الرؤية كثيرا.. وقد يستمر هذا الوضع من ستة أشهر إلى بضع سنوات..





وحسب آخر الأخبار فإن باطن الأرض بدأت حرارته تتصاعد لأسباب عديدة يأتي في مقدمتها اقتراب الكوكب العاشر..

وهذا سيؤدي إلى ذوبان الجليد على القطبين ليرتفع مستوى سطح البحر 213 مترا خلال السنتين القادمتين.. ليغرق شمال أوروبا ومعظم مساحة الاتحاد السوفييتي السابق وأجزاء من أميركا الجنوبية والشمالية وغيرها..

وكما في الخارطة التالية فإن منطقة الشرق الأوسط تعد الأكثر أمنا من الغرق عدا شرق الجزيرة العربية وشمال مصر وليبيا وغرب موريتانيا والسنغال وشرق الصومال:





وأثناء أجواء الهلع والخوف هذه.. سيموت حسب التوقعات 70% من البشر بينما يصارع 20% منهم المرض حتى الموت.. ويتبقى فقط 10% من البشر.. وهم الذين سيتمكنون من معايشة بقية الآيات بما في ذلك خوض الملاحم النهائية..


وأذكر الإخوة الذين لديهم معرفة بالإنكليزية بأنهم يستطيعون مباشرة قراءة المزيد
حول أي بلد في العالم على الرابط التالي:
العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..

ولابد من دراسة الخارطتين أعلاه لفهم ما يقصد بتحرك القشرة الأرضية وعلى هذا الرابط: العضو العزيز...شكر صاحب الموضوع للجهد الذي يقوم به لخدمة اهل العلم يشجعه لإعطاء عطاء أكبر . ضع رد لرؤية الرابط..


الجزيرة العربية (عدا عُمان):

جزيرة العرب تلك البلاد العظيمة، التي تحتفظ بمخزونات هائلة من النفط وجبال الرمال، سيجد أهلها حياتهم تغيّرت بشكل جذري بعد التحول القطبي القادم. حيث أن القشرة الأرضية التي تربطهم بأفريقيا خفيفة ولذا فستطفوا عاليا فوق مستوى سطح البحر، وستواصل الطفو فوق البحر إلى اكتمال ذوبان الجليد بالقطبين الشمالي والجنوبي الحاليين

التغير الأكثر إثارة متعلّق بالمناخ. فأهلها الذين تعودوا على مناخ شبه استوائي من حيث ارتفاع درجات الحرارة في الصيف والفصول الأخرى، سيجدون مناخهم قد تحول إلى العكس، حيث سينتشر الجليد في بلادهم أغلب أوقات السنة، كما في شمال كندا، مع صيف قصير. وعليه فالبرد القارس لدرجة التجمد هو أكبر خطر يواجه سكان هذه البلاد في حين يموت غيرهم في أنحاء أخرى من العالم بسبب تحرك القشرة الأرضية، وبما أن كثيرا منهم يعيش تحت الخيام والعشش وما شابه (التابعي: لا يعلمون بأن منفوحة قد تطورت) فلن يكون هناك من خطر عليهم أما البيوت المبنية بالطوب والحجارة فستدمرها الزلازل التي ستشمل العالم أجمع أثناء التحول القطبي.

وأولئك الذين يسكنون قرب الشواطئ سيبتلعهم البحر أثناء تيّارات الفيضانات التي ستحسر عن اليابسة لاحقا آخذة معها كل ما قابلها في طريقها، أما جيرانهم داخل البلاد والذين يتخذون الخيام وماشابهها سكنا فستكتب لهم السلامة

الاحتياطيات النفطية والتي تعتبر شريان حياة هذا الشعب لن تهبّ لإنقاذهم فالمضخات والمصافي ستتحطم وتنفجر لتشتعل بها النيران. وبهذا سيسيطر الأقوياء على مخزون الغذاء، وسيطلب منهم الباقون المعونة لمواجهة الجوع والبرد مما سيؤدي في النهاية إلى مواجهات عنيفة وقتال بين الأطراف ذات العلاقة

وينصح سكّان هذه البلاد إذا أرادوا البقاء أن ينتقلوا إلى إفريقيا، قبل بدء الكوارث وإلا فسيعيشون رحلة طويلة على متن هذا القارب (التابعي: قارب نجاة إن شاء الله) بينما تبتعد البلاد أكثر فأكثر عن أفريقيا التي ستستعرض على طول خط الاستواء الجديد، ومعظم صحرائها ستبقى بعد انتهاء الأحداث، بما يماثل نفس النظام البيئي الذي تعود عليه سكان جزيرة العرب


أرض عُمان وجنوب شرق اليمن:

بسبب الشق الأرضي المفاجئ تحت سلسلة جبال الهملايا وانزلاق بعض أراضي الهند تحتها، فإن مياه المحيط الهندي ستخضع للعوامل التالية:

1- أثناء أسبوع توقّف دوران الأرض، ينجرف الماء من خط الاستواء، بينما يسحب بقوة الطرد المركزية للدوران إلى الشقوق الناشئة عن التحول. وهذا سيزيد من حجم المدّّ على شواطئ عمان وأمارات الخليج

2- أثناء لحظات التحول القطبي عندما تنشطر الصفيحة الأطلسية محركة قارة أفريقيا شرقا، ينشأ شق محاذي للهملايا تندفع إليه مياه المحيط الهندي أولا وقبل أن تنتشر في الاتجاهات الباقية

3- عندما يتوقف المحيط الهادي عن التمدد، فستغمر مياه المحيط الهندي أجزاء من إندونيسيا وتندفع نحو شواطئ إفريقيا والهند ثانية (والتي يتوقع أن تغرق هذه المرة بالكامل)

وبهذا فستعيش عمان أوقاتا عصيبة من خطر الغرق والتعرض لدرجات مختلفة من المد العالي أثناء التحول القطبي. هذا المد الذي سيهاجمها مرتين عند توقف دوران الأرض، وعند المد الثاني للمحيط الهندي (موضح أعلاه)

ومن أراد النجاة من أهل عمان فعليه بالبقاء في المرتفعات داخل البلاد بعيدا عن إغراءات السير على الشاطئ لمشاهدة التحول القطبي المثير


الشام (الأردن وفلسطين ولبنان وغرب سوريا):

ستعاني أثناء التحول القطبي القادم أسوة بغيرها من البلدان المطلة على البحر الأبيض المتوسط. وسيلجأ المذعورون إلى المناطق المرتفعة والداخلية بعيدا عن مد البحر

الرماد البركاني الناجم عن البراكين في المنطقة سينتشر مئات الأميال لتتضرر منه البلدان المجاورة كذلك، وأولئك الباقون على قيد الحياة في هذه المنطقة من العالم سيواجهون صعوبة استثمار الأرض للفلاحة كما أن المخزون الغذائي سيكون شحيحا جدا ضمن منطقة ستتحول إلى صحراء مليئة بالكآبة والغبار.



أرض العراق:

لم يذكر المصدر شيئا محددا عن العراق.. إلا أنهم ذكروا أن ضفاف الأنهار ستغرق ما جاورها في جميع أنحاء العالم، وكذلك الشاطئ المطل على الخليج، وما عدا ذلك فتعتبر العراق آمنة خصوصا كلما اتجهنا غربا جهة شرقي الأردن

أرض مصر:

بلاد مصر ستصبح هدفا للهجرة وكممر نحو مواقع أكثر أمنا خلال الأيام التي ستسبق التغيير، حيث سيطرقها المذعورون من الزلازل والبراكين الكثيرة التي ستتفجر في الأراضي إلى الشرق والشمال محاولين الانتقال إلى وسط البلاد أو المواقع الآمنة داخل إفريقيا..

وعبور الجزيرة العربية لن يكون سهلا بسبب الصحراء، والبحر الأحمر والذي يوجد بالفعل جسر طبيعي إلى الشمال منه لتتركز الهجرة عن طريقه.. وقد تحاول بعض القوى إيقاف هذه الظاهرة إلا أن جهودها ستغرق تحت هذه الأمواج البشرية المذعورة التي ستتسلل حول الموانع الحدودية

في نهاية التحول القطبي سيختفي هذا الجسر ويتسع المضيق (أكبر من عرض البحر المتوسط) ، وستنجو بعض المناطق الساحلية المتبقية بعد المد والاندماج بين مياه كل من البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر ونهر النيل

أولئك في مصر الذين يريدون النجاة يجب أن يهاجروا إلى داخل البلاد بعيدا عن المناطق الساحلية (بما فيها ضفاف النيل) بوقت كاف قبل أسبوع من موعد توقف الدوران بعيدا عن جسر المرور الذي يفصل البحرين الأحمر والمتوسط


ليبيا وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا:

ستكون بلادًا استوائية بعد التحول القطبي، وستمتدّ موريتانيا والمغرب على طول خط الاستواء الجديد. وإفريقيا كقارة لن تتعرض للغرق في المحيطات الناشئة عن ذوبان الجليد نظرا لارتفاعها. وينصح بأن يبتعد السكان عن الشواطئ حتى لا يتعرضوا للأمواج العاتية

والخطر الحقيقي على هذه البلاد ينجم عن الأمواج البشرية التي نجت من آثار التحول القطبي في أوروبا متشبثة باستماتة بأسباب الحياة.. لتنشأ حروب بينهم وبين السكان المحليين على ما تبقى من مخزون الغذاء.. بعد أن ابتلعت المياه الناتجة عن ذوبان جليد القطبين أغلب مساحات أوروبا

--------------------------------------------------------------------------------
رئيس قسم الفيزياء الفلكية في جامعة الملك فهد :
ما تردد عن اصطدام كوكب بالأرض محض أفكار مصدرها جماعات أمريكية سببها الإحباطات



جانب من الصور التي بثت على مواقع على الإنترنت تبين مسار الكوكب نحو الأرض



********

نفى رئيس قسم الفيزياء الفلكية في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن الدكتور علي الشكري في حديث لـ"الوطن" وجود كوكب يسمى كوكب (نيبيرو) يهدد الأرض بالاصطدام أو بإحداث زلازل وبراكين . وعلل سبب انتشار هذه الأقاويل والأخبار بين الناس بالظروف السائدة في المنطقة وما يواجهونه من إحباطات جعلتهم يتفاءلون بقوى خارقة تضرب غرب الأرض وتشبث الناس بهذه المقولة كرد فعل عكسي لما يواجهونه ومخرج لهم للتنفيس عما يجول داخلهم. وأوضح الشكري أنه غير صحيح ومستحيل أن يوجد كوكب أكبر من الأرض بعشر مرات وقريب منها، فلو كان أمرا صحيحا لاستطاع الناس رؤيته عن قرب بالمناظير العادية المستخدمة للصيد. وأضاف أن فكرة اقتراب كوكب من الأرض لم تنشأ أو تظهر من العالم العربي بل من جماعات في الولايات المتحدة الأمريكية ترتكز أفكارهم على النظرة التشاؤمية لنهاية الأرض وانتهاء العالم. وهي أفكار ثبت عدم صدقها مثلها مثل ما قيل عن بداية الألفية الثالثة وما تناقلوه عن نهاية العالم. وأرجع الشكري تسجيل الشمس لأعلى وهج لها (الوهج المتوسط) بسبب الحقول المغناطيسية ودخولها إلى جو الأرض وتأثيرها مشيرا إلى أن الشمس كما هو معروف عند حركتها يكون لها تأثيرها, ونشاطها في بعض الفترات يكون نشطاً وأوقات أخرى خاملاً.
وأنهى الشكري حديثه بطمأنة الناس بأنه وكالة الفضاء الأمريكية " ناسا" لا يمكنها إخفاء معلومات بشان هذا الكوكب حيث تنشر في دول العالم مراصد كثيرة يمكنها رصد هذه الظواهر منها مرصد الأمير مقرن ومرصد مدينة الملك عبدالعزيز ومرصد جامعة الملك سعود غير المراصد الموجودة في مصر والهند و باكستان. يذكر أن مواقع الإنترنت تناقلت عن وقوع 359 هزة أرضية ضعيفة جدا ولا تكاد تحس وتركزت في غرب الولايات المتحدة الأمريكية ووقوع أمس واليوم هزات مماثلة في الوسط والغرب بسبب كوكب أو مذنب (نيبيرو) ويعتبر هذا هو أكبر تجمع للزلازل على مستوى العالم هذا الأسبوع. وأيضا وقوع الانهيارات في قرقيزستان لنفس السبب. لكن وكما ذكر في المواقع والرسائل بأن تأثيرات الكوكب بدأت تظهر من يوم الاثنين الماضي بشكل شبه محسوس وستتزايد بشكل ملحوظ الاثنين القادم. وزعموا توقف دوران الأرض بعد ثلاثة أسابيع ليبدأ الدمار في الأسبوع بعده على حد قول الباحثين وتهزأ وكالة ناسا بهؤلاء وبكلامهم وتعتبره أوهاما وهرطقات. ويزعمون أنه بالنسبة للكوارث فلا تزال الشمس تقذف وهجها من النوع المتوسط وما يزال المجال المغناطيسي الأرضي عاصفا منذ ظهر الأمس وحتى هذه اللحظة مستشهدين بالإعصار الذي ضرب ليلة الأحد مدمرا 40 منزلا في كل من أوكلاهوما وأركانساس وأوهيو شرق أمريكا كما تسببت العواصف في اجتياح نهر المسيسيبي بها لعدد يصل إلى 422 منزلا على ضفافه, كما ذكر خبراء الأرصاد الجوية أن ظاهرة تكون العواصف في المحيط الأطلسي في أبريل للتوجه إلى أمريكا هو سابقة غريبة لم تحدث منذ عام 1992 وتزعم المواقع أيضا أنها بداية ظهور الفتن والصراعات.