قصص رآئعــة آيهــآ آلينــآيري آلـطيب ...
فـي آلوآقـع سـوف آطـرح لكم قصـة بشـآن آحد آلخوآتم ...
كنـآ ذآت مرهـ مـسآفرين إلى آحـدى آلبلدآن آلعربية ...
و طبعـاً في هـذهـ آلبلآد صـآدفنـآ محل لبيـع آلخوآتم ...
و كـآنوآ آلذي يبيعون فيه بـآكستـآنين و لآ آخفيكم آنه تمت بيننــآ صدآقه وطيدهـ و جيدهـ ...
و مرت آلآيـآم و آذآ بـآحد آلآيـآم نرى آحـد آبنـآء آلبـآكستآني صـآحب آلمحل ...
يعطـي آخي آحـد آلخوآتم و هـو ( عــين آلنمـر ) لكـي يجربـه ...
و عندمـآ لبسه آخـي و توجهنـآ إلى آلمسكن آلـذي نقطن فيـه ...
و إذا بنــآ نرى آن آلسكن آغلـق لآول مرهـ منذو آن سكنـآ لآننـآ نعود متـآخرين بـآلليل في بعـض آلآوقـآت ...
و لـولآ عنـآية الله بنــآ لكـآن آلنوم خـآرج آلسكن ...
و طبعـاً بعد محـآولآت في آستدعـآئهم لكـي يفتح آلبـآب تم آلآمر بحمد الله ...
و طبعـاً توقعنـآ آن آلسبب كـآن من آلخـآتم و الله آعلم ...
لآنه لـم يصـآدفنـآ قبـل آن لبس آخـي آلخـآتم آن آغلق آلبـآب هكذآ ...
و في آليـوم آلتـآلي آرجع آخـي آلخـآتم إلى آصحـآبه و آلحمدلله ...
و إلا لكـآن لنـآ مشكلـة في بقيت آيـآمنـآ آلآخرى و الله آعلم ...
و قصـة آخرى لي لكنهـآ ظهرت لي منـآمياً ...
لدي آحـد آلخوآتم آلمحبب إلى قلبي ...
رآيته و هو في يدي يتخضم آعني آنه يزدآد في كبر حجمه قليلاً ...
و إذا بي في لحظـآت آشـآهد آحد آلآشخـآص ظهر لي ...
مـع آني كنت لوحـدي في آلمـكآن آلذي آنـآ فيـه و كـآن يدور حولي و كـآن لآبـس ثـوب نوم ...
لآ آعرف إن كـآن لتــوهـ آستيقظ مـن سبــآته و يفكـر فـي آمر مــآ ...
و طبعـاً بعدهـآ آستلقي و كـآنه يريد آخـذ قيلوله ...
و آنتهـي آلمنـــآم آلطـــيب ... |