عرض مشاركة واحدة
الصورة الرمزية النّجف الأشرف
النّجف الأشرف
عضو
°°°
افتراضي
بسم الله و الحمد لله و الصلاة على حبيب الله وآله أولياء الله

مندوب النجف الأشرف يكتب:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

صلة الكواكب مع الصحة والعلاج
موضوع نشر فيه الفاضل بدر الدين مشاركة انشرها هنا:

مكروهات القمر
بدر الدين
أرسلت في: 25th Mar 2006, 07:35 PM
عضو
المجموعة: الأعضاء
المشاركات: 29
رقم العضوية: 2586
سجل في: 13-03-2006

الحمد لله

أنا هنا أترجم لأحد الأحكاميين الغربيين، وللأسف أضعت اسمه. وإلا فإن من الأمانة العلمية أن يذكر صاحب النص الأصلي:

كان الكسوف محل اهتمام خاص من القدماء، فقد كانوا يعتقدون أنه يضر بالبيت الذي يقع فيه وينقص من قوته. وهذا يدوم طول فترة الإقمار بل ويتجاوزها، فإن منهم من كان يمد تأثيره إلى سنة كاملة.

لو بدأ اعتلال المريض في كسوف الشمس فإن حيويته ستنقص، أما الخسوف فإنه يحرك الاضطرابات النفسية خاصة عند المرأة.

المرض الذي يبدأ عند عبور قمر التحويل يمكن أن يكون حادا.

عند عبور شمس التحويل يمكن أن يطول المرض.

عند عبور القمر في حال اقترانه بزحل فإن للمرض كل الحظوظ لكي يكون مزمنا.

في فترة النقاهة، فإن اتصالا سعيدا بين الزهرة والمشتري سيكون مريحا ومخففا.

العملية الجراحية التي تبدأ في دقيقة القران ليس لها حظوظ كبيرة في النجاح.

في بدء عملية جراحية على القلب اختر قمرا في زيادته متصلا بالمشتري والزهرة اتصالا سعيدا بشرط أن يكونا خاليين من نظر النحوس.

من يتناول المقويات عليه أن يبدأ تناولها في زيادة القمر.

أما إفراغ الكيموسات وكل ما من شأنه الإسهال وتنظيف الجسم فإن الوقت المناسب له هو نقصان القمر ( أول يوم في التربيع الثاني ).

المنشطات يستحسن تناولها في المقابلة، ولكن تناولها والقمر مقترن بزحل ينقص من مفعولها.

علاج الأورام طيبها وخبيثها يستحسن في نقصان القمر، وخاصة اليوم 15 من الشهر.
في زيادة القمر يتعافى العليل وتلتئم الجروح بسرعة، لذلك من المستحسن بداية العلاج فيه.

في وقت العلاج يجب أن يكون لا يكون القمر في طالع العليل ولا في البرج الذي يدل على ذلك المرض، وإن استطعت أبعده أيضا عن برج الشمس وبخاصة إذا كانت منتحسة في أصل المولد. لا ينصح بإجراء العمليات الجراحية


وآخر دعوانا أن الحمد لله ربّ العالمين