الأخ الكريم
نظرا لإختلافات جزئية بين المنجمين حول مناحس القمر
إليك مناحس القمر كما جاءت في كتاب أحكام الحكيم مع أكوادها :
منحسة القمر :
يكون القمر منحوساً :
- عند الإجتماع و التربيع بالشمس و عند الإستقبال
MO.0,90,180.SO
- و عند مقارنته النحوس و تربيعها و مقابلتها
MO.0,90,180.MA,SA
- و عندما يكون محصورا بين نحسين
( MO.H1 & MA,SA.H2 & MA,SA.H12 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H12,H1,H2 ) | ( MO.H2 & MA,SA.H3 & MA,SA.H1 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H1,H2,H3 ) | ( MO.H3 & MA,SA.H4 & MA,SA.H2 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H2,H3,H4 ) | ( MO.H4 & MA,SA.H5 & MA,SA.H3 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H3,H4,H5 ) | ( MO.H5 & MA,SA.H6 & MA,SA.H4 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H4,H5,H6 ) | ( MO.H6 & MA,SA.H7 & MA,SA.H5 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H5,H6,H7 ) | ( MO.H7 & MA,SA.H8 & MA,SA.H6 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H6,H7,H8 ) | ( MO.H8 & MA,SA.H9 & MA,SA.H7 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H7,H8,H9 ) | ( MO.H9 & MA,SA.H10 & MA,SA.H8 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H8,H9,H10 ) | ( MO.H10 & MA,SA.H11 & MA,SA.H9 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H9,H10,H11 ) | ( MO.H11 & MA,SA.H12 & MA,SA.H10 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H10,H11,H12 ) | ( MO.H12 & MA,SA.H1 & MA,SA.H11 & ^SO,MO,ME,VE,JU.H11,H12,H1 )
- أو بينه و بين الرأس و الذنب أقل من جرمه أي 12 جة
MO.[0-12].KN,SN
- أو كان في الطريقة المحترقة التي هي من 19 جة ميزان إلى 3 جة عقرب
MO.Lib[19]-Sco[3]
- أو كان في آخر البروج التي هي حدود النحوس
MO.ARI[20-30] | TAU[22-30] | | GEM[17-30] | CNC[26-30] | LEO[24-30] | VIR[21-30] | LIB[28-30] | SCO[24-30] | SGR[21-30] | CAP[22-30] | AQR[20-30] | PSC[19-30]
- أو بطيء السير أقل من سيره الوسطي
^MO.V
- أو خالي السير
MoonVoid
- أو في برج وباله أو هبوطه
MO.CAP,SCO
- أو في الخسوف أو في الكسوف
S.ARI,TAU,GEM,CNC,LEO,VIR,LIB,SCO,SGR,CAP,AQR,PSC & KN,SN.[0-12].SO,MO
مع العلم أنه من الصعب جدا تجنب كل هذه الشهادات لإبتداء الأعمال فحاول في كل عمل أن تتجنب ما أمكن من المناحس ف
بالنسبة لمنحسة القمر في البيوت فتجنب ما أمكن كون القمر في الطالع لأنه عدوه و هذا ما أجمع عليه المنجمون
و نحن من جهتنا نرى توفر الشروط التالية لصلاح القمر :
( MO.CNC,TAU | MO.TRIPL.MO | MO.TERM.MO | MO.FACE.MO ) & ^MO.CAP,SCO & MO.H1,H2,H4,H5,H7,H10,H11 & ^MO.0,90,180.MA,SA & ^MO.0.SO,KN,SN
فكما ترى لم نذكر الكسوف أو الخسوف لكون القمر حينها في قران الشمس أو مقابلته و كون الرأس أو الذنب في قران القمر
و فضلنا كون القمر في حظ من حظوظه
و في أحد الأوتاد أو الموالي و لم نركز على الفرح و لا على الطالع لأنها شروط إستثنائية
ففرح القمر على مذهب الروم في الثالث و عليه فدلالات القمر مشابهة لبعض دلالات البيت الثالث : النقلة و السفر إلخ
بينما عند الكلدانيين فرح القمر في السابع و بينهما تشابه كذلك : الزوجة إلخ
بالنسبة لكون الطالع غير صالح للقمر فهو ما نقله إبن أبي الرجال عن بطليموس و ربما لكون فرح القمر حسب الكلدان في السابع فوجب أن يكون ترحه في الطالع
القصد أن تبسط الأمور ما أمكن فليس كون القمر في هبوطه ككونه في برج غريب و ليس قران القمر للرأس كقرانه لزحل