أخي الكريم يوسف السلام عليكم
أعتقد أنه لاخلاف بيننا على الاطلاق فكل منا يقول ماعنده بطريقة ما وأصبحنا نتحدث بما يسمى حوار الطرشان
فأنا قلت أن يوم الميلاد وطالع الميلاد أي اليوم الذي ولد به المولود من الأسبوع وساعة الميلاد بالضبط والتي تحدد طالع المولود وبيوته الاثني عشر وهنا فان مكان الشمس سيحدد البيوت على أساس أنها البيت الأول كما لاحظت من قراءاتي لطريقة أبو معشر
وقد يكون الطالع هو البيت الأول وهو الأصح على رأي غالبية المنجمين
وهنا يكون قد تحدد لدينا
طالعه
برجه الشمسي
المبتز العام
المبتز الخاص للبيت الأول
ساعه المولد لأى كوكب
درجات الطالع لأى كوكب
حد الطالع لأى كوكب
كما أذكر أن هناك رأي قائل أن الطالع له الولاية على الانسان حتى الثلاثين ثم تتحول لبرج الميلاد
أما عن تأثير يوم الولادة على المولود عموماً فقد ذكرها الأستاذ العبادي وشرحها بطريقة أخرى
فالمعروف أن كل برج له كوكب يملكه حسب ماذكرته آنفاً ومن المؤكد أن روحانية الكوكب ستسيطر على كوكب الأرض كل في يومه
فصفات الحمل من الطبع الناري وحب القيادة والتسرع مكتسبة من كوكب المريخ
وصفات الجوزاء من سرعة الخاطر وتقلب الرأي والذكاء مكتسبة من عطارد
والعناد وحب الفنون وطيبات الدنيا في الميزان مكتسبة من الزهرة
إذاً الصفات العامة للأنسان أي الطباع والشكل الخارجي والأمراض العامة ونقاط الضعف في الجسد عامة يمكن أن تتحدد من يوم الميلاد وبرج الشمس والبرج العربي الناتج من الأسم مع اسم الأم
أما حظوظ هذا المولود من عمر وتاريخ زواج وغنى وفقر وما الى ذلك من سعود ونحوس فذلك طبعاً يتطلب تحديد الطالع بدقة والبيوت الا ثني عشر والنقاط التي ذكرها السيد العبادي
لك خالص شكري وتحياتي أخ يوسف