بارك الله فيكم اخي الكريم ابن سينا
الغايه من تحضير عضم الهدهد هو عمل مراكم فيزيائي للطاقه بالاعتماد على قوانين الضغط الواطيء ... اي ان عضم الهدهد هو منطقة ضغط واطيء فتنجذب الطاقه من منطقة الضغط العالي الى الضغط الواطيء وهو العضم .
في هذه الطريقه لايقرا شيء على عضم الهدهد .
اما اذا تمت مغنطة العضم باليد اي ان تضع يدك عليه فيتمغنط طبعا فيمكنك رفع طاقتك بقراءة ايات قرانيه او اسماء لها قوتها العاليه وترددها العالي
اما في هذه الطريقه فلايقرا عليه اي شي لانها عمليه فيزيائيه بحته
الاخ الكريم رامي عابد
وجازاك الله بالخير
الطاقه السلبيه تجذب الطاقه الايجابيه .
وطاقة دم الحيوان المرعوب اثناء الذبح . تنجذب اليها الطاقه الايجابيه العاليه ليحصل توازن في الطاقه وهذا هو القانون الشامل
اي اينما تواجدت طاقه سلبيه واطئه تنهال عليها من كل مكان طاقه ايجابيه عاليه
وعندما يتلطخ عضم الطائر بدماء ذات طاقه سلبيه تنهال عليه طاقه ايجابيه عاليه ليحصل التوازن الكوني بين الطاقات
كما في سائر الكون اذ ان الكون نصفه طاقة نور ونصفه الاخر طاقة ضلام
وكما قلت انها احدى طرق المغنطه .
بمعنى اخر اذا اردنا استدراج طاقه عاليه الى مكان فبمجرد ان نضع طاقه واطئه سلبيه فيه تهرع الطاقه العاليه اليه
وسيكون العضم مشبعا بالطاقه الايجابيه العاليه ومجهزا بدم يمغنطه على طول الدهر بهذه الطاقه ولايستعمل هنا للشر ابدا
ولافرق بين طريقة المغنطه بالدم والمغنطه بطاقة الهرم ولكن قانون الطريقتين يختلف اعني قانون المغنطه وشحن العضم بالطاقه العاليه
وورد قانون المغنطه هذا في التوراة عند قتل قابيل لهابيل عندما سرت دماء هابيل الى الارض فخاطب ادم عليه السلام قابيل قائلا ان الارض تصرخ من دم اخوك هابيل والصراخ معناه الطاقه العاليه . اذ انها هرعت الى المكان لتوفر طاقه سلبيه وهي دم القتيل المغدور هابيل ..
وانا جاهز لاسئلتكم واستفساراتكم اخوتي الكرام . واشكر تواجدكم ومشاركتكم في الموضوع
ارجوا لكم الخير